نظرا للصعوبات الاقتصادية التي رافقت الجائحة وأعقبتها اضطررنا لإيقاف أقسام اللغات الأجنبية على أمل ان تعود لاحقا بعد ان تتغير الظروف

الهدهد: صحيفة اليكترونية عربية بخمس لغات عالمية
الهدهد: صحيفة اليكترونية عربية بأربع لغات عالمية
Rss
Facebook
Twitter
App Store
Mobile



عيون المقالات

" دمشق التي عايشتها " الغوطة

28/04/2024 - يوسف سامي اليوسف

( أيهما أخطر؟ )

24/04/2024 - محمد الرميحي*

إيران.. من يزرع الريح يحصد العاصفة

23/04/2024 - نظام مير محمدي

وقاحة استراتيجية مذهلة

21/04/2024 - راغدة درغام

التعميم بوصفه "تخبيصة" العقل الأولى

18/04/2024 - مصطفى تاج الدين الموسى

رسائل النيران بين إيران وإسرائيل

15/04/2024 - محمد مختار الشَنقيطي

جنوب لبنان.. بعد غزة

06/04/2024 - عبد الوهاب بدرخان

غزة والأخلاق العابرة للحدود والأرباح

06/04/2024 - عدنان عبد الرزاق

نزار قباني وتلاميذ غزة

06/04/2024 - صبحي حديدي


الامن المصري يدمر ثلاثة أنفاق حدودية مع غزة




رفح ( مصر) - ­ قامت الشرطة المصرية السبت بتدمير ثلاثة انفاق مخصصة لتهريب البضائع والسلع الغذائية من مصر إلى قطاع غزة .


فلسطيني يمر في نفق بالمنطقة الحدودية المصرية مع غزة
فلسطيني يمر في نفق بالمنطقة الحدودية المصرية مع غزة
وقال مصدر أمني مصري: "جرى تدمير ثلاثة أنفاق مخصصة للتهريب إلى قطاع غزة، بينها اثنان فى منطقة الاحراش الخالية من السكان حيث تم التدمير بالتفجير".

كان النفق الثالث مخصصا لتهريب الوقود، وكان يقع بمنزل، وتم تدميره بالردم بالرمال والحجارة كونه يقع داخل الكتلة السكنية فى رفح المصرية". وأضاف المصدر أن تدمير الانفاق تم بالتنسيق مع حكومة حركة حماس المقالة في غزة حتى يتم التأكد من خلو تلك الانفاق من المهربين.

نشطت عملية التهريب عبر الأنفاق بين مصر وغزة في أعقاب الحصار الاسرائيلي على القطاع، وكذلك اغلاق مصر لمعبر رفح منذ سيطرة حماس على السلطة فى غزة .

تقلص عدد الانفاق بين مصر وغزة الى الربع تقريبا بسبب القصف الاسرائيلي لمناطق الانفاق بالطائرات الحربية بشكل دورى ، إضافة إلى تدمير السلطات المصرية للأنفاق أول بأول حتى وصل ماتم تدميره الى أكثر من 400 نفق خلال العام الجارى.

يذكر أن قوات الأمن المصرية شرعت منذ فترة ببناء جدار فولاذي على الحدود الفلسطينية المصرية بهدف منع تهريب البضائع عبر الانفاق الممتدة على طول الحدود المصرية الفلسطينية.

د ب أ
السبت 26 يونيو 2010