”.
واستذكر البابا أن غرة آب/أغسطس، “تصادف الذكرى الخمسين لتوقيع وثيقة هلسنكي الختامية. انطلاقًا من الرغبة في ضمان الأمن في سياق الحرب الباردة، دشّنت 35 دولة حقبة جيوسياسية جديدة من خلال تعزيز التقارب بين الشرق والغرب”.
ووفق البابا، فإن هذا الحدث “جدد الاهتمام بحقوق الإنسان، مع إيلاء اهتمام خاص للحرية الدينية، التي تُعتبر أحد أسس منظومة التعاون الناشئة آنذاك، من فانكوفر إلى فلاديفوستوك”.
ورأى زعيم الكنيسة الكاثوليكية أن “المشاركة الفعالة للكرسي الرسولي في مؤتمر هلسنكي، ممثلاً برئيس الأساقفة أغوستينو كاسارولي، ساهمت في تعزيز الالتزام السياسي والأخلاقي بالسلام”.
وتعتبر اتفاقية هلسنكي، التي تم التوقيع عليها عام 1975، أهم وثيقة سياسية في فترة الحرب الباردة، عملت على تعزيز التعاون والأمن في أوروبا
وتتضمن الاتفاقية مبادئ أساسية مثل احترام حقوق الإنسان والحريات الأساسية، والاعتراف بالحدود القائمة، والتعاون الاقتصادي والتكنولوجي بين الدول المشاركة.
واستذكر البابا أن غرة آب/أغسطس، “تصادف الذكرى الخمسين لتوقيع وثيقة هلسنكي الختامية. انطلاقًا من الرغبة في ضمان الأمن في سياق الحرب الباردة، دشّنت 35 دولة حقبة جيوسياسية جديدة من خلال تعزيز التقارب بين الشرق والغرب”.
ووفق البابا، فإن هذا الحدث “جدد الاهتمام بحقوق الإنسان، مع إيلاء اهتمام خاص للحرية الدينية، التي تُعتبر أحد أسس منظومة التعاون الناشئة آنذاك، من فانكوفر إلى فلاديفوستوك”.
ورأى زعيم الكنيسة الكاثوليكية أن “المشاركة الفعالة للكرسي الرسولي في مؤتمر هلسنكي، ممثلاً برئيس الأساقفة أغوستينو كاسارولي، ساهمت في تعزيز الالتزام السياسي والأخلاقي بالسلام”.
وتعتبر اتفاقية هلسنكي، التي تم التوقيع عليها عام 1975، أهم وثيقة سياسية في فترة الحرب الباردة، عملت على تعزيز التعاون والأمن في أوروبا
وتتضمن الاتفاقية مبادئ أساسية مثل احترام حقوق الإنسان والحريات الأساسية، والاعتراف بالحدود القائمة، والتعاون الاقتصادي والتكنولوجي بين الدول المشاركة.