ووصف الزهار في لقاء مع طلبة الجامعة الإسلامية بغزة ما عرضه الوفد الوزاري العربي في واشنطن بأنه "ترهات سياسية وتنازلات مجانية وعطاءات لمن لا يستحق".
وقال الزهار، مخاطبا أعضاء الوفد الذي ترأسته دول قطر: "نقول لهم إن كانت هذه طريقتكم ووجهتكم ونهجكم، فارفعوا أيديكم عن هذه القضية فنحن أولى وأحق بها وعلى استعداد أن نضحي من أجلها وسننتصر فيها".
وأكد أن "الثوابت الفلسطينية لا تتغير ولا تتبدل ولا تخضع للمكان والزمان وهي راسخة أقوى من رسوخ جبال فلسطين وعميقة بعمق عقيدتها وأصالة الإنسان الفلسطيني".
وقال: "نحن لا نقبل ولا نتنازل عن أرضنا ولن نمنح من لا يمثل فلسطين الإشارة للتمادي في التفريط ولن نبادل أرضنا بأرضنا فالأرض المحتلة عام 1948 هي أرضنا ولا نبادل جزءا من هذه الأرض بأراضي عام 67 فكل أرض فلسطين للفلسطيني ولن نقبل بالحلول التنازلية فهذه الأرض لن يسكنها إلا أصحابها وهذا ثابت ولن يتغير".
وأعلن الشيخ حمد بن جاسم آل ثاني رئيس وزراء ووزير الخارجية القطري الاثنين الماضي، في واشنطن أن وفد الجامعة العربية أكد أن الاتفاق مع إسرائيل ينبغي أن يستند إلى حل الدولتين على أساس خط الرابع من حزيران/يونيو 1967 مع إمكانية تبادل طفيف متفق عليه، مساو ومتبادل للأراضي.
وقوبل هذا الموقف بتباين في المواقف الفلسطينية، إذ قالت السلطة الفلسطينية إنه جزء من عملية تفاوضية سابقة مع إسرائيل ولا يضر بحل الدولتين ، فيما اعتبرت فصائل معارضة لهأنه تضمن تنازلات مجانية للحكومة الإسرائيلية.
وقال الزهار، مخاطبا أعضاء الوفد الذي ترأسته دول قطر: "نقول لهم إن كانت هذه طريقتكم ووجهتكم ونهجكم، فارفعوا أيديكم عن هذه القضية فنحن أولى وأحق بها وعلى استعداد أن نضحي من أجلها وسننتصر فيها".
وأكد أن "الثوابت الفلسطينية لا تتغير ولا تتبدل ولا تخضع للمكان والزمان وهي راسخة أقوى من رسوخ جبال فلسطين وعميقة بعمق عقيدتها وأصالة الإنسان الفلسطيني".
وقال: "نحن لا نقبل ولا نتنازل عن أرضنا ولن نمنح من لا يمثل فلسطين الإشارة للتمادي في التفريط ولن نبادل أرضنا بأرضنا فالأرض المحتلة عام 1948 هي أرضنا ولا نبادل جزءا من هذه الأرض بأراضي عام 67 فكل أرض فلسطين للفلسطيني ولن نقبل بالحلول التنازلية فهذه الأرض لن يسكنها إلا أصحابها وهذا ثابت ولن يتغير".
وأعلن الشيخ حمد بن جاسم آل ثاني رئيس وزراء ووزير الخارجية القطري الاثنين الماضي، في واشنطن أن وفد الجامعة العربية أكد أن الاتفاق مع إسرائيل ينبغي أن يستند إلى حل الدولتين على أساس خط الرابع من حزيران/يونيو 1967 مع إمكانية تبادل طفيف متفق عليه، مساو ومتبادل للأراضي.
وقوبل هذا الموقف بتباين في المواقف الفلسطينية، إذ قالت السلطة الفلسطينية إنه جزء من عملية تفاوضية سابقة مع إسرائيل ولا يضر بحل الدولتين ، فيما اعتبرت فصائل معارضة لهأنه تضمن تنازلات مجانية للحكومة الإسرائيلية.