وأثار تعيين ريما دودين جدلا في وسائل إعلام أمريكية رددت مزاعم بشأن علاقة دودين بمنظمة مرتطبة بجماعة الإخوان وتصريحات سابقة لها بشأن العمليات الانتحارية. ووفق تقرير لـ“جويش برس“، فقد انضمت دودين إلى ”كير“ أو ما يعرف بمجلس العلاقات الأمريكية الإسلامية – ويعتبر ذراعا لمنظمة الإخوان المسلمين – عندما كانت طالبة في بيركلي، حيث كانت عضوا أيضا في جمعية الطلاب المسلمين، وسبق أن نظمت مسيرات مناهضة لإسرائيل في جامعة كاليفورنيا في بيركلي كطالبة.
وقال الخبير في الإرهاب ستيف إيمرسون إن دودين ”تشكل عامل تأثير مهما للإخوان المسلمين داخل أمريكا“، وسبق أن أدلت بتصريحات تبرر التفجيرات الانتحارية ضد إسرائيل على حد قوله.
ودودين، المعروفة كمحامية لامعة، تخرّجت من جامعة كاليفورنيا في بيركلي وجامعة إلينوي في أوربانا شامبين، كما قامت بتأليف كتاب عن مجلس النواب ومجلس الشيوخ في معهد ”بروكينغز“.
وهي زميلة في مشروع ”ترومان“ للأمن القومي، وزميلة في مجلس القادة الجدد، وخريجة معهد ”آسبن“ لبرنامج سقراط، وعضو سابق في مجلس العلاقات الخارجية، وعضو في جمعية جينكينز هيل.
وبحسب تقرير لـ“فوكس نيوز“، سبق أن وصفت ريما دودين التفجيرات الانتحارية الفلسطينية، حين كانت طالبة في جامعة كاليفورنيا، بأنها ”الملاذ الأخير للشعب اليائس“.
وقالت في عام 2002 أثناء حديثها في كنيسة في لودي بولاية كاليفورنيا، وفقًا لصحيفة لودي نيوز سنتينيل: ”كان الانتحاريون الملاذ الأخير للشعب اليائس“.
وأضافت آنذاك: ”لدى الشعب الأمريكي تاريخ في كونه شعبًا منصفًا، لكن المعلومات التي يحصل عليها متحيزة ومخيفة وخاطئة، فإذا كنت ستقدم هذه المعلومات للجمهور، فأنت بحاجة إلى القيام بذلك بطريقة شاملة“.
وبحسب تقارير نشرتها كل من ”ديلي كاليفورنيان“ و“بيركلي ديلي بلانيت“، شاركت دودين بمظاهرات مؤيدة للفلسطينيين، واشتركت مع متظاهرين في احتلال مبنى جامعي لمطالبة جامعة كاليفورنيا بسحب استثماراتها من إسرائيل في عام 2002.
وعلقت دودين في ذلك الوقت، وفقًا لصحيفة ”بيركلي ديلي بلانيت“، ردًا على مظاهرة مضادة قام بها تحالف العمل الإسرائيلي: ”يقولون إنهم يريدون السلام ، لكنه سلام قائم على أهوائهم“.
وقال مسؤول في فريق الرئيس بايدن لـ“فوكس نيوز“: ”حلمت ريما منذ صغرها بالتغيير، ودافعت عن قيمها لأجل إتاحة الفرص لدعم الطبقة الوسطى، ولطالما سعت لتكون زعيمة محترمة وموثوقة في مجلس الشيوخ الأمريكي“.
بدوره، وصف كاتب الرأي في ”نيويورك تايمز“ وجاهات علي، الذين يعملون على تحريف تصريحات لدودين، بأنهم ”بائعو الكراهية“. وقال: ”إن ذوي النوايا السيئة وممارسي الكراهية، أمثال بام جيلر، يأخذون تصريحات يبلغ عمرها عشرين عاما، خارج السياق، لمهاجمة ريما دودين“.
واختيرت دودين ضمن فريق الرئيس المنتخب بايدن، بعد أن أثارت النائبة رشيدة طليب، ديمقراطية من ولاية ميشيغان، جدلا، إثر دعوتها لحملة مقاطعة ولسحب استثمارات وفرض عقوبات، في أعقاب إعلان الرئيس بايدن اختيار توني بلينكين، وهو يهودي، لمنصب وزير الخارجية.
وقال الخبير في الإرهاب ستيف إيمرسون إن دودين ”تشكل عامل تأثير مهما للإخوان المسلمين داخل أمريكا“، وسبق أن أدلت بتصريحات تبرر التفجيرات الانتحارية ضد إسرائيل على حد قوله.
ودودين، المعروفة كمحامية لامعة، تخرّجت من جامعة كاليفورنيا في بيركلي وجامعة إلينوي في أوربانا شامبين، كما قامت بتأليف كتاب عن مجلس النواب ومجلس الشيوخ في معهد ”بروكينغز“.
وهي زميلة في مشروع ”ترومان“ للأمن القومي، وزميلة في مجلس القادة الجدد، وخريجة معهد ”آسبن“ لبرنامج سقراط، وعضو سابق في مجلس العلاقات الخارجية، وعضو في جمعية جينكينز هيل.
وبحسب تقرير لـ“فوكس نيوز“، سبق أن وصفت ريما دودين التفجيرات الانتحارية الفلسطينية، حين كانت طالبة في جامعة كاليفورنيا، بأنها ”الملاذ الأخير للشعب اليائس“.
وقالت في عام 2002 أثناء حديثها في كنيسة في لودي بولاية كاليفورنيا، وفقًا لصحيفة لودي نيوز سنتينيل: ”كان الانتحاريون الملاذ الأخير للشعب اليائس“.
وأضافت آنذاك: ”لدى الشعب الأمريكي تاريخ في كونه شعبًا منصفًا، لكن المعلومات التي يحصل عليها متحيزة ومخيفة وخاطئة، فإذا كنت ستقدم هذه المعلومات للجمهور، فأنت بحاجة إلى القيام بذلك بطريقة شاملة“.
وبحسب تقارير نشرتها كل من ”ديلي كاليفورنيان“ و“بيركلي ديلي بلانيت“، شاركت دودين بمظاهرات مؤيدة للفلسطينيين، واشتركت مع متظاهرين في احتلال مبنى جامعي لمطالبة جامعة كاليفورنيا بسحب استثماراتها من إسرائيل في عام 2002.
وعلقت دودين في ذلك الوقت، وفقًا لصحيفة ”بيركلي ديلي بلانيت“، ردًا على مظاهرة مضادة قام بها تحالف العمل الإسرائيلي: ”يقولون إنهم يريدون السلام ، لكنه سلام قائم على أهوائهم“.
وقال مسؤول في فريق الرئيس بايدن لـ“فوكس نيوز“: ”حلمت ريما منذ صغرها بالتغيير، ودافعت عن قيمها لأجل إتاحة الفرص لدعم الطبقة الوسطى، ولطالما سعت لتكون زعيمة محترمة وموثوقة في مجلس الشيوخ الأمريكي“.
بدوره، وصف كاتب الرأي في ”نيويورك تايمز“ وجاهات علي، الذين يعملون على تحريف تصريحات لدودين، بأنهم ”بائعو الكراهية“. وقال: ”إن ذوي النوايا السيئة وممارسي الكراهية، أمثال بام جيلر، يأخذون تصريحات يبلغ عمرها عشرين عاما، خارج السياق، لمهاجمة ريما دودين“.
واختيرت دودين ضمن فريق الرئيس المنتخب بايدن، بعد أن أثارت النائبة رشيدة طليب، ديمقراطية من ولاية ميشيغان، جدلا، إثر دعوتها لحملة مقاطعة ولسحب استثمارات وفرض عقوبات، في أعقاب إعلان الرئيس بايدن اختيار توني بلينكين، وهو يهودي، لمنصب وزير الخارجية.