ووجهت ميركل الشكر للمجلس على جهوده الكبيرة قائلة في خطاب لرئيسة المجلس شارلوته كنوبلوخ أرسلته اليوم الاثنين "لقد أسهم المجلس الأعلى لليهود بشكل لا نظير له في بقاء الحياة اليهودية بتنوعها الكبير كجزء من مكونات الحضارة الألمانية الحية".
وأضافت ميركل "لقد كان المجلس الأعلى لليهود في ألمانيا دائما شريكا موثوقا به في الحوار مع مؤسسات المجتمع".
وقال رئيس مؤتمر الأساقفة الألمان روبرت تسوليتش إنه ممتن للعلاقة بين المجلس والكاثوليك.
كما صرح رئيس الكنيسة الإنجيلية في ألمانيا نيكولاوس شنايدر بأن صوت المجلس الأعلى لليهود صار جزءا لا غنى عنه من الحوار العام في ألمانيا."
وكان المجلس الأعلى لليهود في ألمانيا تأسس في التاسع عشر من تموز / يوليو عام 1950 ، حيث كان يعيش حوالي 15 ألف يهودي في ألمانيا في ذلك الوقت الذي أعقب المحرقة النازية.
وتقول بيانات المجلس أن عدد اليهود الآن في ألمانيا يبلغ 100 ألف يهودي. وأعلن تسوليتش أن الكنيسة الكاثوليكية في ألمانيا ستساعد في الإبقاء على الماضي حيا في الذاكرة وسترفض أي لون من ألوان معاداة السامية.
وأضافت ميركل "لقد كان المجلس الأعلى لليهود في ألمانيا دائما شريكا موثوقا به في الحوار مع مؤسسات المجتمع".
وقال رئيس مؤتمر الأساقفة الألمان روبرت تسوليتش إنه ممتن للعلاقة بين المجلس والكاثوليك.
كما صرح رئيس الكنيسة الإنجيلية في ألمانيا نيكولاوس شنايدر بأن صوت المجلس الأعلى لليهود صار جزءا لا غنى عنه من الحوار العام في ألمانيا."
وكان المجلس الأعلى لليهود في ألمانيا تأسس في التاسع عشر من تموز / يوليو عام 1950 ، حيث كان يعيش حوالي 15 ألف يهودي في ألمانيا في ذلك الوقت الذي أعقب المحرقة النازية.
وتقول بيانات المجلس أن عدد اليهود الآن في ألمانيا يبلغ 100 ألف يهودي. وأعلن تسوليتش أن الكنيسة الكاثوليكية في ألمانيا ستساعد في الإبقاء على الماضي حيا في الذاكرة وسترفض أي لون من ألوان معاداة السامية.