نظرا للصعوبات الاقتصادية التي رافقت الجائحة وأعقبتها اضطررنا لإيقاف أقسام اللغات الأجنبية على أمل ان تعود لاحقا بعد ان تتغير الظروف

الهدهد: صحيفة اليكترونية عربية بخمس لغات عالمية
الهدهد: صحيفة اليكترونية عربية بأربع لغات عالمية
Rss
Facebook
Twitter
App Store
Mobile



عيون المقالات

" دمشق التي عايشتها " الغوطة

28/04/2024 - يوسف سامي اليوسف

( أيهما أخطر؟ )

24/04/2024 - محمد الرميحي*

إيران.. من يزرع الريح يحصد العاصفة

23/04/2024 - نظام مير محمدي

وقاحة استراتيجية مذهلة

21/04/2024 - راغدة درغام

التعميم بوصفه "تخبيصة" العقل الأولى

18/04/2024 - مصطفى تاج الدين الموسى

رسائل النيران بين إيران وإسرائيل

15/04/2024 - محمد مختار الشَنقيطي

جنوب لبنان.. بعد غزة

06/04/2024 - عبد الوهاب بدرخان

غزة والأخلاق العابرة للحدود والأرباح

06/04/2024 - عدنان عبد الرزاق

نزار قباني وتلاميذ غزة

06/04/2024 - صبحي حديدي


الكنائس الالمانية بجهود المجلس الأعلى لليهود في ألمانيا بمناسبة مرور ستين عاما على تأسيسه




برلين - أشادت الكنيستان الكبيرتان في ألمانيا بالإضافة إلى المستشارة الألمانية أنجيلا ميركل بجهود المجلس الأعلى لليهود الذي تأسس قبل ستين عاما.


الكنائس الالمانية بجهود المجلس الأعلى لليهود في ألمانيا بمناسبة مرور ستين عاما على تأسيسه
ووجهت ميركل الشكر للمجلس على جهوده الكبيرة قائلة في خطاب لرئيسة المجلس شارلوته كنوبلوخ أرسلته اليوم الاثنين "لقد أسهم المجلس الأعلى لليهود بشكل لا نظير له في بقاء الحياة اليهودية بتنوعها الكبير كجزء من مكونات الحضارة الألمانية الحية".

وأضافت ميركل "لقد كان المجلس الأعلى لليهود في ألمانيا دائما شريكا موثوقا به في الحوار مع مؤسسات المجتمع".

وقال رئيس مؤتمر الأساقفة الألمان روبرت تسوليتش إنه ممتن للعلاقة بين المجلس والكاثوليك.
كما صرح رئيس الكنيسة الإنجيلية في ألمانيا نيكولاوس شنايدر بأن صوت المجلس الأعلى لليهود صار جزءا لا غنى عنه من الحوار العام في ألمانيا."

وكان المجلس الأعلى لليهود في ألمانيا تأسس في التاسع عشر من تموز / يوليو عام 1950 ، حيث كان يعيش حوالي 15 ألف يهودي في ألمانيا في ذلك الوقت الذي أعقب المحرقة النازية.

وتقول بيانات المجلس أن عدد اليهود الآن في ألمانيا يبلغ 100 ألف يهودي. وأعلن تسوليتش أن الكنيسة الكاثوليكية في ألمانيا ستساعد في الإبقاء على الماضي حيا في الذاكرة وسترفض أي لون من ألوان معاداة السامية.

د ب أ
الاثنين 19 يوليوز 2010