وأضاف أن “تحقيق التعافي الشامل يتطلب أولاً تأسيس أنظمة حكومية فاعلة، تكون بمثابة القاعدة لانطلاق عجلة الأعمال وتعزيز النمو الاقتصادي والازدهار”.
تأتي هذه التصريحات بالتزامن مع حراك اقتصادي متسارع تشهده سوريا في الفترة الأخيرة، تمثل في عدد من المشاريع والمبادرات الاستراتيجية التي أطلقتها الحكومة بالتعاون مع شركاء دوليين:
مشروع مترو دمشق
أُعلن عن بدء الترتيبات لتنفيذ “الخط الأخضر” لمترو دمشق، الذي يمتد من معضمية الشام حتى القابون بطول 26.5 كم، ويخدم أكثر من 750 ألف راكب يوميًا. ويُعد المشروع خطوة حضرية في مجال النقل والبنية التحتية، وتم توقيع مذكرة تفاهم بشأنه مع شركات دولية، بحضور السيد الرئيس أحمد الشرع.
مشروع “أبراج دمشق”
تم توقيع مذكرة تفاهم لمشروع سكني ضخم بالتعاون مع شركة إيطالية وسورية، يضم أكثر من 60 برجًا و20 ألف شقة، ويُنفذ بتكلفة تصل إلى 2.5 مليار يورو، ويوفر أكثر من 200 ألف فرصة عمل مباشرة وغير مباشرة. ويُعتبر المشروع نموذجًا لمدن المستقبل المستدامة في سوريا.
اجتماع رجال الأعمال في إسطنبول
شهدت مدينة إسطنبول انعقاد اجتماع الطاولة المستديرة لرجال الأعمال السوريين والأتراك، بحضور وزير الاقتصاد السوري محمد نضال الشعار، حيث تم توقيع بروتوكول لتأسيس مجلس الأعمال السوري–التركي، وعدد من الاتفاقيات لتعزيز التعاون الصناعي والتجاري بين البلدين
تأتي هذه التصريحات بالتزامن مع حراك اقتصادي متسارع تشهده سوريا في الفترة الأخيرة، تمثل في عدد من المشاريع والمبادرات الاستراتيجية التي أطلقتها الحكومة بالتعاون مع شركاء دوليين:
مشروع مترو دمشق
أُعلن عن بدء الترتيبات لتنفيذ “الخط الأخضر” لمترو دمشق، الذي يمتد من معضمية الشام حتى القابون بطول 26.5 كم، ويخدم أكثر من 750 ألف راكب يوميًا. ويُعد المشروع خطوة حضرية في مجال النقل والبنية التحتية، وتم توقيع مذكرة تفاهم بشأنه مع شركات دولية، بحضور السيد الرئيس أحمد الشرع.
مشروع “أبراج دمشق”
تم توقيع مذكرة تفاهم لمشروع سكني ضخم بالتعاون مع شركة إيطالية وسورية، يضم أكثر من 60 برجًا و20 ألف شقة، ويُنفذ بتكلفة تصل إلى 2.5 مليار يورو، ويوفر أكثر من 200 ألف فرصة عمل مباشرة وغير مباشرة. ويُعتبر المشروع نموذجًا لمدن المستقبل المستدامة في سوريا.
اجتماع رجال الأعمال في إسطنبول
شهدت مدينة إسطنبول انعقاد اجتماع الطاولة المستديرة لرجال الأعمال السوريين والأتراك، بحضور وزير الاقتصاد السوري محمد نضال الشعار، حيث تم توقيع بروتوكول لتأسيس مجلس الأعمال السوري–التركي، وعدد من الاتفاقيات لتعزيز التعاون الصناعي والتجاري بين البلدين