
وكانت المكسيك استضافت العرس الكروي العالمي في مناسبتين عامي 1970 و1986 وهي تملك الملاعب اللازمة لاحتضان هذا الحدث الا ان الاخيرة تحتاج الى الترميم والتطوير للارتقاء الى المستوى المطلوب، وذلك بحسب ما اشار الاتحاد المكسيكي.
وتعاني المكسيك حاليا بسبب الازمة الاقتصادية العالمية، علما بانها تعتبر ثاني اكبر قوة اقتصادية في اميركا اللاتينية بعد البرازيل.
يذكر ان مونديال 2010 سيقام في جنوب افريقيا ومونديال 2014 في البرازيل، وستكشف هوية الدولتين المنظمتين لمونديالي 2018 و2022 في كانون الاول/ديسمبر 2010.
واقفل في 16 اذار/مارس الماضي ملف السباق نحو استضافة نهائيات 2018 و2022.
وأعلنت دول عدة رغبتها في نيل هذا الشرف وتتنافس انكلترا وروسيا واسبانيا-البرتغال (ملف مشترك) عن القارة الأوروبية، وأستراليا واليابان وإندونيسيا وكوريا الجنوبية والصين وقطر عن القارة الآسيوية، فيما اصبحت الولايات المتحدة الدولة الوحيدة المرشحة عن أميركا الشمالية والوسطى بعد انسحاب المكسيك.
يذكر ان كوريا الجنوبية وقطر تقدمتا بملف ترشحهما لاستضافة مونديال 2022 فقط، علما بانه اذا فشل احد المرشحين في الحصول على شرف استضافة مونديال 2018، يستطيع الترشح لاستضافة النسخة التالية شرط الا ينتمي البلد الفائز بتنظيم النسخة الاولى الى القارة ذاتها.
وحدد الاتحاد الدولي عددا من الشروط والمواصفات أمام الدول الراغبة في استضافة كأس العالم أهمها أن تكون البنية التحتية والخدمات عالية الجودة في البلد المضيف لتحقيق متطلبات هذا الحدث العالمي، الى جانب توافر 12 ملعبا تملك امكانيات الحد الادنى من المقاعد ما بين 40 الف متفرج لمباريات المجموعات، و80 الفا لمباراتي الافتتاح والنهائي.
ويشترط الاتحاد الدولي توفر اعلى مستويات البث التلفزيوني والمعلومات والتكنولوجيا والاتصالات وشبكات متطورة للمواصلات والاقامة
وتعاني المكسيك حاليا بسبب الازمة الاقتصادية العالمية، علما بانها تعتبر ثاني اكبر قوة اقتصادية في اميركا اللاتينية بعد البرازيل.
يذكر ان مونديال 2010 سيقام في جنوب افريقيا ومونديال 2014 في البرازيل، وستكشف هوية الدولتين المنظمتين لمونديالي 2018 و2022 في كانون الاول/ديسمبر 2010.
واقفل في 16 اذار/مارس الماضي ملف السباق نحو استضافة نهائيات 2018 و2022.
وأعلنت دول عدة رغبتها في نيل هذا الشرف وتتنافس انكلترا وروسيا واسبانيا-البرتغال (ملف مشترك) عن القارة الأوروبية، وأستراليا واليابان وإندونيسيا وكوريا الجنوبية والصين وقطر عن القارة الآسيوية، فيما اصبحت الولايات المتحدة الدولة الوحيدة المرشحة عن أميركا الشمالية والوسطى بعد انسحاب المكسيك.
يذكر ان كوريا الجنوبية وقطر تقدمتا بملف ترشحهما لاستضافة مونديال 2022 فقط، علما بانه اذا فشل احد المرشحين في الحصول على شرف استضافة مونديال 2018، يستطيع الترشح لاستضافة النسخة التالية شرط الا ينتمي البلد الفائز بتنظيم النسخة الاولى الى القارة ذاتها.
وحدد الاتحاد الدولي عددا من الشروط والمواصفات أمام الدول الراغبة في استضافة كأس العالم أهمها أن تكون البنية التحتية والخدمات عالية الجودة في البلد المضيف لتحقيق متطلبات هذا الحدث العالمي، الى جانب توافر 12 ملعبا تملك امكانيات الحد الادنى من المقاعد ما بين 40 الف متفرج لمباريات المجموعات، و80 الفا لمباراتي الافتتاح والنهائي.
ويشترط الاتحاد الدولي توفر اعلى مستويات البث التلفزيوني والمعلومات والتكنولوجيا والاتصالات وشبكات متطورة للمواصلات والاقامة