واكد ثلثا اليهود البريطانيين (67%) تأييدهم لتخلي اسرائيل عن اراض مقابل السلام مع الفلسطينيين، بحسب الاستطلاع الذي اجرته مؤسسة ايبسوس موري ومعهد الابحاث حول السياسة اليهودية ومقره في لندن.
واعرب 28% من المشاركين في الاستطلاع عن معارضة هذا التبادل.
ويرغب 52% من المشاركين ان تذهب اسرائيل ابعد من ذلك وتطلق مفاوضات مع حماس فيما يعارض 39% ذلك.
ويعارض ثلاثة ارباع (74%) المشاركين في الاستطلاع توسيع المستوطنات الموجودة حاليا في الضفة الغربية المحتلة.
كما تؤيد اكثرية واسعة تبلغ حوالى 78% حلا من دولتين لانهاء النزاع مع الفلسطينيين، فيما عارض 15% هذا الحل، واعرب 8% عن عدم اتخاذهم موقفا منه.
واعتبر 90% من المشاركين ان اسرائيل هي "الوطن التاريخي" لليهود، فيما اعتبر 72% انفسهم صهاينة. وسبق ان زار 95% من اليهود البريطانيين المشاركين في الاستطلاع اسرائيل.
واعتبر المدير التنفيذي لمعهد الابحاث حول السياسة اليهودية جوناثان بويد ان هذه الدراسة تثبت ان "اغلبية اليهود لديهم تعاطف كبير مع اسرائيل وذلك بالنسبة لكثير منهم مكون مهم ومحوري في هويتهم اليهودية".
ومن المنطلق السياسي فان "يهود بريطانيا مؤيدون لاسرائيل وللسلام"، حتى لو اعتبروا امن اسرائيل مسألة رئيسية، بحسب بويد.
واعتبرت اكثرية (72%) بينهم ان الهجمات الاسرائيلية على قطاع غزة في اواخر 2008 وبداية 2009 "عملا مشروعا للدفاع عن النفس".
واعرب 28% من المشاركين في الاستطلاع عن معارضة هذا التبادل.
ويرغب 52% من المشاركين ان تذهب اسرائيل ابعد من ذلك وتطلق مفاوضات مع حماس فيما يعارض 39% ذلك.
ويعارض ثلاثة ارباع (74%) المشاركين في الاستطلاع توسيع المستوطنات الموجودة حاليا في الضفة الغربية المحتلة.
كما تؤيد اكثرية واسعة تبلغ حوالى 78% حلا من دولتين لانهاء النزاع مع الفلسطينيين، فيما عارض 15% هذا الحل، واعرب 8% عن عدم اتخاذهم موقفا منه.
واعتبر 90% من المشاركين ان اسرائيل هي "الوطن التاريخي" لليهود، فيما اعتبر 72% انفسهم صهاينة. وسبق ان زار 95% من اليهود البريطانيين المشاركين في الاستطلاع اسرائيل.
واعتبر المدير التنفيذي لمعهد الابحاث حول السياسة اليهودية جوناثان بويد ان هذه الدراسة تثبت ان "اغلبية اليهود لديهم تعاطف كبير مع اسرائيل وذلك بالنسبة لكثير منهم مكون مهم ومحوري في هويتهم اليهودية".
ومن المنطلق السياسي فان "يهود بريطانيا مؤيدون لاسرائيل وللسلام"، حتى لو اعتبروا امن اسرائيل مسألة رئيسية، بحسب بويد.
واعتبرت اكثرية (72%) بينهم ان الهجمات الاسرائيلية على قطاع غزة في اواخر 2008 وبداية 2009 "عملا مشروعا للدفاع عن النفس".