وتقول مجلة "دير شبيجل" في عددها المقرر صدوره بعد غد الاثنين ان التحقيقات أظهرت أن أحد الموظفين يعمل لدى نائب وزير في الصين ويتولى إدارة "مكتب 610" المكلف من قبل الحكومة الصينية بمكافحة أنشطة الحركة الصينية المحظورة في الصين، في أنحاء العالم.
ووفقا لمعلومات الادعاء الاتحادي ، حاول العميلان المشتبه فيهما في آذار/مارس عام 2006 تجنيد أحد أتباع حركة "فالون جونج" في برلين ويجري الادعاء العام أيضا تحقيقات ضد هذا الرجل المشتبه في أنه بعث في وقت لاحق رسائل إلكترونية تخص الحركة إلى السلطات الصينية على نطاق واسع.
كما قام مكتب مكافحة الجريمة المحلي بتفتيش منزل الأكاديمي منتصف أيار/مايو الماضي.
ينفي المتهم الاتهامات الموجهة إليه ، حيث ذكر أن الموظفين ادعيا أنهما عالمين وأنه لم يعلم مطلقا أنهما عملاء في المخابرات الصينية.
ربما تهدد فضيحة التجسس ، التي تم الكشف عنها قبل أسابيع قليلة من الزيارة المرتقبة للمستشارة أنجيلا ميركل للصين ، بتوتر العلاقات الثنائية بين برلين وبكين.
يذكر أن الخارجية الألمانية طلبت نهاية العام الماضي من موظف في القنصلية العامة الصينية بمدينة ميونيخ جنوبي البلاد مغادرة البلاد بعدما تم اكتشاف أنه كان يجمع معلومات عن أتباع طائفة اليوجور في ألمانيا.
وتم ترحيل الدبلوماسي إلى الصين في كانون أول/ديسمبر عام 2009 .
ووفقا لمعلومات الادعاء الاتحادي ، حاول العميلان المشتبه فيهما في آذار/مارس عام 2006 تجنيد أحد أتباع حركة "فالون جونج" في برلين ويجري الادعاء العام أيضا تحقيقات ضد هذا الرجل المشتبه في أنه بعث في وقت لاحق رسائل إلكترونية تخص الحركة إلى السلطات الصينية على نطاق واسع.
كما قام مكتب مكافحة الجريمة المحلي بتفتيش منزل الأكاديمي منتصف أيار/مايو الماضي.
ينفي المتهم الاتهامات الموجهة إليه ، حيث ذكر أن الموظفين ادعيا أنهما عالمين وأنه لم يعلم مطلقا أنهما عملاء في المخابرات الصينية.
ربما تهدد فضيحة التجسس ، التي تم الكشف عنها قبل أسابيع قليلة من الزيارة المرتقبة للمستشارة أنجيلا ميركل للصين ، بتوتر العلاقات الثنائية بين برلين وبكين.
يذكر أن الخارجية الألمانية طلبت نهاية العام الماضي من موظف في القنصلية العامة الصينية بمدينة ميونيخ جنوبي البلاد مغادرة البلاد بعدما تم اكتشاف أنه كان يجمع معلومات عن أتباع طائفة اليوجور في ألمانيا.
وتم ترحيل الدبلوماسي إلى الصين في كانون أول/ديسمبر عام 2009 .