
ووقع ما يزيد على 9 آلاف و500 شخص، بينهم مغنون ومنسقو موسيقى ومتعهدو حفلات، عريضة، يأملون برفعها إلى وزارة الثقافة وإلى البرلمان الفرنسي، لحماية باريس من أن تصبح «عاصمة الأموات».
وقال أحد الموقعين على العريضة اريك لابي إن «حياة باريس الليلية تتراجع بوضوح»، فقد ألغي العديد من الحفلات والأمسيات «إن بسبب القوانين التي تحد من بث الموسيقى حتى أوقات معينة، أو بسبب إغلاق الحانات وغيرها».
وجاء في العريضة أنه «خلال السنوات العشر الماضية، تلقت الحفلات الموسيقية الباريسية صفعات قوية، بسبب رغبة الباريسيين المتنامية بأن يُتركوا بأمان»، منتقدةً «التركيز الشديد» للمناطق الترفيهية والسكنية.
وشرح لابي أن العديد من الحانات والمسارح والقاعات الترفيهية الليلية الباريسية أقفلت أبوابها بعدما تلقت غرامات أو فقدت تراخيصها، بسبب انتهاك قانون حظر التدخين، الذي دفع المدخنين إلى نفث سيجاراتهم خارجاً، ما أثار استياء السكان، جراء الضجيج الذي يحدثونه.
وحذرت العريضة النواب الفرنسيين من مغبة «قتل الحياة الليلية في باريس»، لما لذلك من أثر على الاقتصاد والثقافة، بسبب هجرة الأدمغة والمواهب المبدعة
وقال أحد الموقعين على العريضة اريك لابي إن «حياة باريس الليلية تتراجع بوضوح»، فقد ألغي العديد من الحفلات والأمسيات «إن بسبب القوانين التي تحد من بث الموسيقى حتى أوقات معينة، أو بسبب إغلاق الحانات وغيرها».
وجاء في العريضة أنه «خلال السنوات العشر الماضية، تلقت الحفلات الموسيقية الباريسية صفعات قوية، بسبب رغبة الباريسيين المتنامية بأن يُتركوا بأمان»، منتقدةً «التركيز الشديد» للمناطق الترفيهية والسكنية.
وشرح لابي أن العديد من الحانات والمسارح والقاعات الترفيهية الليلية الباريسية أقفلت أبوابها بعدما تلقت غرامات أو فقدت تراخيصها، بسبب انتهاك قانون حظر التدخين، الذي دفع المدخنين إلى نفث سيجاراتهم خارجاً، ما أثار استياء السكان، جراء الضجيج الذي يحدثونه.
وحذرت العريضة النواب الفرنسيين من مغبة «قتل الحياة الليلية في باريس»، لما لذلك من أثر على الاقتصاد والثقافة، بسبب هجرة الأدمغة والمواهب المبدعة