
وقال ماجد المنصوري الأمين العام لهيئة البيئة في ابوظبي ان فريقا من الباحثين بالهيئة أجروا مسوحات على الشريط الساحلي الغربي لدولة الإمارات لمراقبة الطيور البرية والبحرية، ضمن خطط مراقبة ورصد الطيور البحرية والساحلية الرئيسية للمحافظة عليها.
وكشفت المسوحات والمراقبة بالاقمار الصناعية للطيور وجود 224 عشا ناشطا في الحزام الرملي الواقع داخل منطقة المحمية البحرية، ووجود 1954 عشا في مستعمرتين جديدتين في الموقع لتكاثر طيور الفلامنجو تحتوى على أعشاش نشطة.
وأضاف المنصوري "تم العثور على أكثر من 800 فرخ في المستعمرة، ما يشير إلى نجاح هذه المستعمرة الجديدة ويجعلها من أكبر مواقع التعشيش الناجحة في الامارات وشبه الجزيرة العربية". كما عثر فريق الهيئة على أكثر من 18 الف طائر فلامنكو في مناطق المد والجزر، ويعتبر هذا العدد هو اكبر عدد يسجل حتى الآن لطيور الفلامنكو.
وأشار المنصوري الى ان هذا الاكتشاف يعد هاما جدا، اذ لم يتم تسجيل تكاثر طيور الفلامنكو سوى مرتين في دولة الإمارات، قبل ما يزيد عن عشر سنوات تقريبا.
وأفاد بأن الهيئة تتعقب طيور الفلامنكو بواسطة الأقمار الصناعية منذ عام 2005 للتعرف على مسار هجرتها وخصائصها البيولوجية وعاداتها في التغذية والتكاثر.
وكشفت المسوحات والمراقبة بالاقمار الصناعية للطيور وجود 224 عشا ناشطا في الحزام الرملي الواقع داخل منطقة المحمية البحرية، ووجود 1954 عشا في مستعمرتين جديدتين في الموقع لتكاثر طيور الفلامنجو تحتوى على أعشاش نشطة.
وأضاف المنصوري "تم العثور على أكثر من 800 فرخ في المستعمرة، ما يشير إلى نجاح هذه المستعمرة الجديدة ويجعلها من أكبر مواقع التعشيش الناجحة في الامارات وشبه الجزيرة العربية". كما عثر فريق الهيئة على أكثر من 18 الف طائر فلامنكو في مناطق المد والجزر، ويعتبر هذا العدد هو اكبر عدد يسجل حتى الآن لطيور الفلامنكو.
وأشار المنصوري الى ان هذا الاكتشاف يعد هاما جدا، اذ لم يتم تسجيل تكاثر طيور الفلامنكو سوى مرتين في دولة الإمارات، قبل ما يزيد عن عشر سنوات تقريبا.
وأفاد بأن الهيئة تتعقب طيور الفلامنكو بواسطة الأقمار الصناعية منذ عام 2005 للتعرف على مسار هجرتها وخصائصها البيولوجية وعاداتها في التغذية والتكاثر.