وبحسب البيانات، فإن من بين هذه الجرائم التسبب في إصابات جسدية والإكراه وإلحاق أضرار مادية وإثارة الفتن وتكدير السلم العام والتعدي على ممتلكات الغير.
وجاء في التقرير أن أغلب هذه الجرائم ارتكبت في ولايتي شمال الراين-ويستفاليا وبافاريا (20 جريمة لكل منهما)، وولاية بادن-فورتمبرج (14 جريمة) وبرلين (12 جريمة).
وذكرت الصحيفة أن وزارة الداخلية تقدر عدد أعضاء الحركة بنحو 500 عضو على مستوى ألمانيا.
تجدر الإشارة إلى أن "حركة الهوية" تنظيم ذو أصول فرنسية، وينشط في ألمانيا منذ عام 2012. وتناهض الحركة تعدد الثقافات والهجرة الجماعية غير المنضبطة وفقدان الهوية عبر الاغتراب. وتخضع الحركة لرقابة هيئة حماية الدستور (الاستخبارات الداخلية في ألمانيا).
وجاء في التقرير أن أغلب هذه الجرائم ارتكبت في ولايتي شمال الراين-ويستفاليا وبافاريا (20 جريمة لكل منهما)، وولاية بادن-فورتمبرج (14 جريمة) وبرلين (12 جريمة).
وذكرت الصحيفة أن وزارة الداخلية تقدر عدد أعضاء الحركة بنحو 500 عضو على مستوى ألمانيا.
تجدر الإشارة إلى أن "حركة الهوية" تنظيم ذو أصول فرنسية، وينشط في ألمانيا منذ عام 2012. وتناهض الحركة تعدد الثقافات والهجرة الجماعية غير المنضبطة وفقدان الهوية عبر الاغتراب. وتخضع الحركة لرقابة هيئة حماية الدستور (الاستخبارات الداخلية في ألمانيا).


الصفحات
سياسة









