نظرا للصعوبات الاقتصادية التي رافقت الجائحة وأعقبتها اضطررنا لإيقاف أقسام اللغات الأجنبية على أمل ان تعود لاحقا بعد ان تتغير الظروف

الهدهد: صحيفة اليكترونية عربية بخمس لغات عالمية
الهدهد: صحيفة اليكترونية عربية بأربع لغات عالمية
Rss
Facebook
Twitter
App Store
Mobile



عيون المقالات

( أيهما أخطر؟ )

24/04/2024 - محمد الرميحي*

إيران.. من يزرع الريح يحصد العاصفة

23/04/2024 - نظام مير محمدي

وقاحة استراتيجية مذهلة

21/04/2024 - راغدة درغام

التعميم بوصفه "تخبيصة" العقل الأولى

18/04/2024 - مصطفى تاج الدين الموسى

رسائل النيران بين إيران وإسرائيل

15/04/2024 - محمد مختار الشَنقيطي

جنوب لبنان.. بعد غزة

06/04/2024 - عبد الوهاب بدرخان

غزة والأخلاق العابرة للحدود والأرباح

06/04/2024 - عدنان عبد الرزاق

نزار قباني وتلاميذ غزة

06/04/2024 - صبحي حديدي

حرب لإخراج إيران من سوريا

06/04/2024 - محمد قواص


راخوي يطالب بوجديمون بالحكمة قبل موعد تحديد مصير كتالونيا






مدريد - قبل يوم من انتهاء الموعد النهائي الذي منحته مدريد لزعيم الانفصاليين في كتالونيا كارلوس بوجديمون ليعلن صراحة عما إذا كان قد أعلن الانفصال عن مدريد أم لا، دعا رئيس الوزراء الاسباني ماريانو راخوي إلى التحلي بالحكمة.


 
وقال راخوى اليوم الأربعاء خلال مناقشة برلمانية فى مدريد "أدعو بوجديمون إلى التحلي بالحكمة والتوازن، وجعل مصلحة المواطنين محور الاهتمام".
وقد منح راخوى بوجديمون مهلة حتى الساعة العاشرة صباحا /0800 بتوقيت جرينتش/ غدا الخميس للتخلي عن خططه للانفصال عن مدريد، والعودة الى حكم القانون الدستورى.
وقال راخوى إنه إذا أصر بوجديمون على المضي قدما فى خططه للانفصال، فإن مدريد ستضطر الى تفعيل المادة 155 من الدستور التى لم تخضع للاختبار من قبل، لتعليق الحكم الذاتى لبرشلونة، واستعادة السيطرة المركزية على كتالونيا.
وردا على دعوات بوجديمون للحوار مع مدريد، قال راخوى إن بإمكانهم "التحدث هنا فى البرلمان" ولكن بمجرد وقف محاولات إقامة دولة منفصلة.
وستسمح المادة 155 لمدريد بإقالة بوجديمون، وغيره من القادة الإقليميين وحل البرلمان الإقليمي، والسيطرة على جميع سلطات إقليم كتالونيا.
وقالت نائبة رئيس الوزراء سورايا ساينز دى سانتاماريا اليوم الأربعاء إن المادة 155 سوف "تضمن حقوق الكتالونيين" وتحمي الاقتصاد وتعيد كاتالونيا الى طريق الشرعية.

د ب ا
الاربعاء 18 أكتوبر 2017