تم إيقاف أقسام اللغات الأجنبية مؤقتا على أمل ان تعود لاحقا بعد ان تتغير الظروف

الهدهد: صحيفة اليكترونية عربية بخمس لغات عالمية
الهدهد: صحيفة اليكترونية عربية بأربع لغات عالمية
Rss
Facebook
Twitter
App Store
Mobile



عيون المقالات

لعبة إسرائيل في سوريا

10/09/2025 - غازي العريضي

من التهميش إلى الفاشية

10/09/2025 - انس حمدون

الوطنية السورية وبدائلها

04/09/2025 - ياسين الحاج صالح

التحديات السورية والأمل الأردني

11/08/2025 - د. مهند مبيضين

مقاربة الأسد لا تزال تحكم البلد.

08/08/2025 - مضر رياض الدبس

سورية في العقل الأميركي الجديد

05/08/2025 - باسل الحاج جاسم

سمومُ موازينِ القوى

28/07/2025 - غسان شربل


روكسانا صابري كانت تغني النشيد الوطني الاميركي في الزنزانة الايرانية




واشنطن- قالت روكسانا صابري لدى وصولها الى اميركا ان ما غذا املها بالحرية هو غناؤها للنشيد الوطني في الزنزانة الايرانية وقد وصلت الصحافية الايرانية-الاميركية روكسانا صابري التي اطلق سراحها الاسبوع الماضي الى امريكا بعد ان امضت اربعة اشهر في سجن بايران، الجمعة الى الولايات المتحدة بحضور العديد من الصحافيين.
وقالت لدى وصولها الى مطار دالاس الدولي في العاصمة واشنطن "انا سعيدة جدا لعودتي الى الولايات المتحدة".


روكسانا صابري
روكسانا صابري
واضافت "احد الاشياء الذي جعلني اعيش هو اني كنت انشد النشيد الوطني". واوضحت "اريد ان اشكر شخصيا جميع الذين دعموني لمدة مئة يوم امضيتها في السجن" شاكرة خصوصا الرئيس باراك اوباما ووزيرة الخارجية هيلاري كلينتون.
وصفقت الجموع في المطار لدى مرور روكسانا صابري على الجمارك.
وكانت صاربري قد غادرت ايران الاسبوع الماضي وتوجهت مع ذويها وشقيقها الى فيينا في النمسا.
واطلق سراح الصحافية روكسانا صابري (32 عاما) المولودة في الولايات المتحدة، من سجن ايفين في طهران في 11 ايار/مايو بعد ان خفضت محكمة ايرانية عقوبة السجن بتهمة التجسس الى عامين مع وقف التنفيذ.
وقالت صابري ايضا "اريد ان اشكر منظمات الدفاع عن حقوق الانسان وزملائي الصحافيين وجميع الذين استمروا في الحديث عني ومارسوا ضغوطا من اجل اطلاق سراحي".
ومن ناحيتها، قالت والدتها اكيكو صابري "كان عندي شعور باني اعيش حلما".



ا ف ب
السبت 23 مايو 2009