إسطنبول / قال خبيران سياسيان، إن اعتراف النظام السوري باستقلال منطقتي دونيتسك ولوغانسك عن أوكرانيا، يظهر مدى تبعيته لروسيا ويزيد من عزلته واستمرار العقوبات الاقتصادية ضده. وفي 29 يونيو/ حزيران
قُتل ستة أشخاص بالرصاص خلال موكب احتفال الرابع من يوليو / تموز بمناسبة عيد الاستقلال الوطني على مقربة من مدينة شيكاغو الأمريكية، حسبما قال مسؤولون في المدينة. وألغي الاحتفال فجأة في هايلاند بارك،
تداول ناشطون عبر وسائل التواصل الاجتماعي، إلى جانب شبكات محلية، أنباء عن وفاة رجل الأعمال السوري رامي مخلوف، ابن خال رئيس النظام السوري، بشار الأسد. وأشارت الأنباء المتداولة إلى وفاة مخلوف إثر حادث
تونس - بعد قرابة سنة على إعلان قراراته الاستثنائية، أماط الرئيس التونسي قيس سعيد، اللثام عن مشروع دستوره الجديد الذّي سيعرض في 25 يوليو/ تموز الجاري على الشعب للاستفتاء. والخميس، نشرت الجريدة الرسمية
طهران / عقد وزير الخارجية الإيراني، حسين أمير عبد اللهيان، الذي وصل إلى سوريا السبت، سلسلة اجتماعات مع كبار مسؤولي النظام السوري ركزت على القضايا الثنائية والإقليمية. وتركزت المحادثات بين عبد اللهيان
أعلنت روسيا سيطرة جيشها والقوات الموالية لها "بشكل كامل" على مدينة ليسيتشانسك، آخر معاقل أوكرانيا الرئيسية في منطقة لوهانسك، شرقي أوكرانيا. وقد أبلغ وزير الدفاع الروسي سيرغي شويغو الرئيس الروسي
روما- أشار البابا فرنسيس، في مقابلة مع وكالة (تيلام) الأرجنتينية، إلى أن الاعلام يجتزئ في بعض الاحيان حديثه ويخرجه من سياقه. وقال “إذا تكلمت، فإن الجميع يقول: البابا تحدث وقال هذا”، ولكن في بعض
أفادت وسائل إعلام رسمية بأن ما لا يقل عن خمسة أشخاص لقوا حتفهم عندما وقع زلزال بقوة 6.1 درجة جنوب إيران بساعة مبكرة اليوم السبت. وفي وقت لاحق تعرضت المنطقة لزلزالين بلغت شدة أحدهما 6.3 درجة والآخر