
وأوضح رمضان الذي صنفته مجلة تايم الأمريكية ضمن أهم مائة شخصية مؤثرة في العالم، أن "المشاكل الاجتماعية لا ينبغي اسباغ الصفة الاسلامية عليها ولاسيما البطالة والعنصرية والتهميش" وأضاف "لا نستطيع القول اننا نتعامل مع المشاكل بمفهوم إسلامي حينما يتعلق الأمر بالبطالة مثلاَ، كما أنه ليس هنا عامل اسلامي يحول دون تحقيق الاندماج الكامل في المجتمع" على حد قوله
واعتر المفكر السويسري أن " عقلية الضحية موجودة في المجتمعات المسلمة وأنا لا أحب ذلك على الإطلاق" وأضاف "إذا ما تشبث المرء بهذه العقلية، فلن يكون بوسعه المطالبة بحقوقه" وأردف "من الضروري المطالبة بالحقوق المدنية، ولكن أيضا القيام بالواجبات المفروضة، والانصياع لقوانين البلاد" حسب تعبيره
ورأى رمضان أنه "لا يزال لدينا الكثير لنتعلمه عن معنى أن نكون مواطنين، وهذا لا يعني أن يدمج الجيل الثاني من المهاجرين، بل المساهمة الشطة" وأردف "ينبغي المشاركة و اظهار أنه هناك سعي لتحقيق هدف مشترك: على الصعيد المحلي ، في المدارس ، وفي الحي ، وفي المجتمع" وخلص إلى القول "وهذا أمر سهل : انت تكون بقدر ما تعطي" على حد قوله
واعتر المفكر السويسري أن " عقلية الضحية موجودة في المجتمعات المسلمة وأنا لا أحب ذلك على الإطلاق" وأضاف "إذا ما تشبث المرء بهذه العقلية، فلن يكون بوسعه المطالبة بحقوقه" وأردف "من الضروري المطالبة بالحقوق المدنية، ولكن أيضا القيام بالواجبات المفروضة، والانصياع لقوانين البلاد" حسب تعبيره
ورأى رمضان أنه "لا يزال لدينا الكثير لنتعلمه عن معنى أن نكون مواطنين، وهذا لا يعني أن يدمج الجيل الثاني من المهاجرين، بل المساهمة الشطة" وأردف "ينبغي المشاركة و اظهار أنه هناك سعي لتحقيق هدف مشترك: على الصعيد المحلي ، في المدارس ، وفي الحي ، وفي المجتمع" وخلص إلى القول "وهذا أمر سهل : انت تكون بقدر ما تعطي" على حد قوله