حاولت الدول العربية وتركيا بما تستطيع مساعدة الشعب السوري للتخلّص من بشار الأسد. ومن الدول التي أعادت العلاقات معه أخيرا، السعودية والإمارات، كانتا جزءا من غرفة عمليات الموك في الأردن، وكذا الموم في
بين بعثة نبي الإسلام عليه الصلاة والسلام ووفاته قرابة 23 سنة بحساب السنين، ولكنها بحسابات أخرى كثيرة تعد قروناً من الزمن، ذلك أن تلك السنوات أعادت تشكيل العالم الوسيط، ولا تزال تعمل أثرها في مسارات
منذ بدايات الثورة ودخول دول الخليج كحلفاء لها كانت مساعدتهم (مالا )لشراء قيادات موالية وسلاحا (فرديا) لا يتضمن مضادات طيران او مدرعات او مدافع ميدان مما وفر للنظام أفضلية في التدمير والتهجير والقتل.
* يشيع كلامٌ إنشائيٌّ كثير تجاه ما يحدث في السودان. لا بأس في ذلك، فأمام حدث دموي كهذا يغدو كل الكلام شكلا من الخطابة بمعنىً ما. ولعل أُميّاً واحدا يمسك رشّاشا في أحد شوارع الخرطوم يملك الآن دوراً
في القرن الثاني عشر، هدد ملك إنجلترا هنري الثاني الفاتيكان بالتخلي عن المسيحية واعتناق الإسلام، بسبب غضبه من توماس بيكيت رئيس أساقفة كانتربري وسعيه للضغط على البابا لإقالته وذلك بحسب كلوديا غولد التي
لا يحتاج المتابع السياسي لمآلات المعارضة السورية إلى كثير من الجهد ليكتشف بأنها، أي المعارضة، فشلت في الارتقاء بعملها الى مستوى تضحيات الشعب السوري، وأخفقت في التعبير عن إرادة الشعب الثائر، وأنها
تشهد الساحة السورية منذ فترة حراكا سياسيا ملحوظا لبعض الدول العربية تجاه النظام السوري، في حين بقيت دول عربية أخرى ثابتة على مواقفها ورؤيتها للحل السياسي في البلاد، فيما يبدو الغرب وعلى رأسه الولايات
على وقع التطورات المتسارعة التي يعيشيها الملف السوري، وخاصة على صعيد حركة التطبيع التركي-العربي مع النظام، شهدت هيئة التفاوض حراكاً على الصعيدين الداخلي والخارجي، بهدف إصلاح الهيئة وتحضيرها لخوض أي