عندما هبّ بعض أبناء السويداء، ومزقوا صور بشار الأسد، انتصاراً لشيخ عقل أهانه رئيس فرع الأمن العسكري، توجه قائد بعثي محلي إلى الغاضبين مذكّراً إياهم بفضل بشار عليهم، بوصفه "القائد الذي وقف إلى جانب
يتولى الرئيس جو بايدن رئاسة الولايات المتحدة في وقت تواجه فيه البلاد أزمات متعددة؛ جائحة «كورونا» والركود الاقتصادي واعتقاد أقلية كبيرة من الأميركيين بأنه لا يملك الحق في أن يكون رئيساً للبلاد.
يبدو أن المفاوضات السياسية السورية تتجه إلى منعطف جديد، بعد وصول اللجنة الدستورية إلى مسار مسدود، وفي ظل قدوم إدارة الرئيس الأمريكي بايدن، التي قد تلعب دوراً أكثر فاعلية في الأزمة السورية. فبعد خمس
يتبين مع بدء العام التاسع من التدخل العسكري الفرنسي في مالي، أن حصاده متباين لجهة النجاح الأولي في منع تغيير الوضع في باماكو، والفشل اللاحق في منع التمركز والتمدد الجهادي في الإقليم. وعلى ضوء الزيادة
في رواية كنت شاهداً عليها منذ سنوات خلت وهي لحادثة حقيقية رواها أحد المسنين في مضافة شمال سوريا وتحديداً شرق الفرات، وكان شاهداً عليها في قصر لجميل الأسد الشقيق الأصغر لحافظ الأسد، وعلى ذمة
ليست الغَايةُ التأصيل في حد ذاته، وإنما تسعى “مرايانا” إلى إحياء هذه الفتوى في زمن لم يكن يذكر فيه مثل هذا الاجتهاد الذي يخرج المرأة من وضعها الدوني؛ بل غاية ما وجد صون عرضها وشرفها تحت سلطة زوج
يُسجّل غياب الملف السوري وموقف واشنطن منه في الخطاب الأول للرئيس الأميركي الجديد جو بايدن، للسياسة الخارجية، الكثير من علامات الاستفهام حول الأسباب التي أدت لهذا الغياب، وفيما إذا كانت واشنطن تُفضّل
لا مبرر لكل هذا الصراخ. ولا جدوى من النحيب. ولا فائدة من استدرار عطف الأجانب. ولا داعي للقضاة والمحاكم. سجلوه في خانة الحوادث المؤسفة واستريحوا. لا تتعبوا أنفسكم بانتظار نتائج التحقيق. تعلموا من