تربط فكرة سائدة عن الصراع الدائر في سورية ربطا عضويا لا فكاك منه بين "العملية السياسية" و"الحل السياسي". يعتقد أصحابها أن العملية السياسية هي بوابة الحل السياسي التي ستفضي حتما إليه، وأن فشلها يعد
يُنسب الى الفيلسوف الروماني-الإغريقي بلوتارخ قوله إنّ "الشعوب القوية تتميّز بعقوقها لكبار رجالاتها". واختبرت دول كثيرة هذه المعادلة، ولا سيّما بريطانيا حين أسقطت الانتخابات التشريعية ونستون تشرشل،
طبقاً لسام داغر، مراسل «وول ستريت جورنال» السابق في دمشق ومؤلف كتاب «الأسد أو نحرق البلد ـ كيف حطّم سوريا تعطّش عائلة للسلطة» الذي قال نقلاً عن بشار حرفياً، وارثاً التلقين عن أبيه: «إنه لا توجد طريقة
الجزء الأول نشرت صحيفة "هآرتس" الإسرائيلية مقالا للباحث مئير زمير، ترجمه موقع "تلفزيون سوريا"، زعم فيه أن رئيس الوزراء السوري السابق والقيادي في الكتلة الوطنية، جميل مردم بك كان عميلاً مزدوجاً لكل من
"عمائم سود بـقصر آل سعود"، كتاب ألفه د.رشيد الخيون، ونشرته "دار مدارك" قبل عدة سنوات، تحدث فيه عن تجربته أثناء إحدى رحلاته إلى المملكة العربية السعودية. أبو سارة، سرد كثيراً من التفاصيل التي من
إنه زمن حزن الأقليات، من إرمن وأكراد وروهينغا... يجوع السمك الكبير فيفتك بالسمك الصغير. وتتكرر المآسي بتسجيل الكبار انتصاراتهم على محن الصغار. بحلول ليل الاثنين قبل الماضي صمتت المدافع في ناغورنو
أثارت الانتخابات الرئاسية الأميركية، وما تزال، في المشهد السياسي الأميركي والعالمي، سجالاً كثيراً، مرتبطاً بالقوانين المنظمة للانتخابات، ومرتبطاً، في الوقت نفسه، بالنظام الديمقراطي الأميركي. وقد
لن أنس ما عمّرت وعشت ذاك الوميض في عيني القائد والصديق، الشهيد الحيّ، عبد القادر الصالح، أبو محمود، كنت قبل ذلك بقليل قد همست له قائلا: أنا ذاهب إلى القصير فأوضاعهم صعبة للغاية، وربما لا أعود،