عززت قوات النظام والميليشيات الإيرانية مواقعها، بالقرب من نقاط التماس مع فصائل المعارضة السورية، في ريفي إدلب الشرقي والجنوبي. وعلمت “القدس العربي” من مصادر محلية في ريف حلب الجنوبي، أن حزب الله
طبيعي أن يلقي رئيس دولة خطاباً بمناسبة «يوم الجيش» في بلاده، فكيف إذا كان هذا الرئيس عسكرياً، بل قائداً سابقاً للجيش؟ غير أن الغريب في أمر الكلمة التي ألقاها الرئيس اللبناني ميشال عون، أمس، أنها
لم تكن الفصائلية يوما نمط التنظيم العسكري القادر على إلحاق الهزيمة بالنظام الأسدي، أو المؤهل للدفاع عن المناطق التي سيطر عليها، بعد تحوّل القتال ضد مليشيا الأسد إلى حرب تولاها الروس والإيرانيون:
ليلة ساخنة في دمشق ليل الاثنين / الثلاثاء 20/7/2020، غارات إسرائيلية عنيفة على مواقع القيادة والسيطرة لمليشيا الحرس الثوري الإيراني في دمشق ومحيطها ، وهذه الغارات ـ والتي وصفت بالأعنف والأطول خلال
عمان- فيما ينظر مناهضو نظام السوري إلى كل الانتخابات التي يجريها هذا الأخير على أنها لا تعدو أن تكون أكثر من مسرحية، فإن المفارقة أن الهجوم على انتخابات مجلس الشعب الأخيرة، والتي أجريت في 19
سوريا ترث دوراً غالباً ما كان لبنان يقوم به. «صندوق الرسائل» لإيران وإسرائيل بمظلة روسية - أميركية. كانت سوريا تتبادل «الرسائل» مع إسرائيل عبر الساحة اللبنانية بغطاء أميركي - سوفياتي. الآن، باتت حلبة
منذ السبعينات من القرن الماضي يدور في الأوساط شبه الأكاديمية والاستراتيجية جدالٌ كبير بشأن أعطاب الذهنية أو العقلية العربية. وقد بدت سائر عيوبها، أي عيوبنا، بالطبع بعد هزيمة العام 1967. وقد قال لي
إبّان احتلال لبنان عام 1976، احتل شبان فلسطينيون فندق سميراميس في دمشق. بعد قليل، وصل حافظ الأسد إلى المكان. عندما سأل اللواء ناجي جميل عن الوضع، أخبره أنهم طالبوا بإطلاق سراح معتقلين فلسطينيين في