خلال الأسبوع المنتهي، شهد لبنان ثلاث محطات لافتة «أبطالها» رئيس التشكيلة الوزارية الحالية، والأمين العام لـ«حزب الله»، وأحد نواب تيار رئيس الجمهورية. في المحطة الأولى «بشّر» رئيس التشكيلة الوزارية
لقد كفل العالم ثنائي القطب السابق الذي عاش فيه بعضنا، بما في ذلك كاتب هذا المقال، توازن القوى بين مركزي قوة متعارضين، وكبح تهديد نشوب حرب عالمية مدمرة جديدة. في الوقت نفسه، حتى في تلك المرحلة، مرّت
بعد بداية الثورة السورية ربيع العام 2011، والمقاطعة التي فرضتها دول غربية وعربية على نظام بشار الأسد، اتجه الأخير لفتح الأبواب أمام حليفيه الروسي والإيراني لكسر عزلته وتوفير دعم يبقيه صامداً، لكن
غريبة في أسلوبها وفي توقيت نشرها، رغم أنها مكتوبة منذ عام 2012، تلك المقالة التي نشرها سليم بركات عن محمود درويش، ضمن كتابه الجديد «لوعة كالرياضيات، وحنين كالهندسة» الصادر عن «المؤسسة العربية
تطرح الصحافة العالمية، بما فيها الروسية، تساؤلاتٍ جدّية بشأن مصير بشار الأسد. وتدور سجالات وحوارات عديدة، تتناول شتى الافتراضات المتعلقة به، وبما إذا كان سيبقى في الموقع الذي ورثه عن أبيه. يقتصر
بُعَيد استقلال سورية، كلّفت حكومة شكري القوتلي خبيرًا بريطانيًا بأن يقدّم دراسةً عن سورية وسُبل تنميتها وهي على أبواب مرحلة جديدة. ولو جاء السوريون اليوم، وسورية على أبواب مرحلة جديدة، بفريق من خبراء
يُحكى أن الرئيس السوري الراحل حافظ الاسد ترك لخليفته بشار، مبلغ 30 مليار دولار، في الصندوق السري للعائلة وللنظام، والذي لا يظهر في أرقام الميزانية العامة للدولة السورية، جمعت في معظمها من عائدات
منظمة الأمم المتحدة للتربية والعلوم والثقافة (اليونسكو) تأخرت كثيراً، ولكنها في 13/12/2019 وصلت أخيراً، فأدرجت الوردة الدمشقية Rosa Damascena، أو «الوردة الشامية» في تسمية أخرى، أو «الجورية» في