عادت واشنطن من جديد إلى سياسة خلط الأوراق الإقليمية والدولية، فزادت من حدة إرباك منافسيها، المندفعين منذ سنوات في مناطق حيوية لتحقيق استراتيجية ملء الفراغ الأميركي؛ إلا أن هذه الاندفاعة وبالرغم من
إذا كان الأديب السعودي محمد حسين زيدان اتهم المنجد قديماً بأنه في دراسته عن القصيمي كاتب مأجور، ثم اعتذر منه لاتهامه له بهذا الاتهام الشائن، فإن صحافياً وباحثاً سعودياً من جيل متأخر جدد هذا الاتهام
سيعاني الرئيس الجزائري الجديد، عبد المجيد تبّون، طوال فترة ولايته من التشكيك في شرعيته، على الرغم من أن نحو 40% من الجزائريين الذين يحق لهم التصويت انتخبوه، والذين قالت السلطة إنهم شاركوا في أكثر
الحل في لبنان ليس مستحيلاً، بل في متناول اليد، إذا ما تخفف من حمولته السياسية الزائدة، والثرثرة القاتلة. بعد ما يناهز الشهرين من الانتفاضة الشعبية، الحصيلة هي الكثير جداً من الكلام والمناكفات، وما
تحول الجنوب السوري خلال سنواته الأخيرة " لبازار" الساسة ونواياهم، ومشاريعهم، من الإيراني والروسي والسوري كحلفاء سياسيين مختلفين النوايا والتوجه والمشروع، وبين رغبات أبنائه ومطالبهم التي انطلقت مع
حملت الفترة الأخيرة بعض المؤشرات بخصوص التفاعلات الدبلوماسية العربية، المتعلقة ببعض الصراعات والخلافات المشتعلة بمنطقة الشرق الأوسط، على امتداد السنوات القليلة الماضية. بالتأكيد هذا في مجمله تطور
.أرى أن غالبية المسلمين سيحبون الفكرة التي نادى بها روجيه جارودي، فكرة الإسلام المفتوح، الذي يحتمل كل الناس وكل الأفكار، وعلى الخصوص أولئك العلماء والفلاسفة والمصلحون والمخترعون، الذين ساهموا في
منذ أيامها الأولى، انصبت مقاومة النظام للثورة السورية، على تصويرها كتمرد مسلح للعرب السُنّة، وحصرها بهذا النطاق الاثني والمذهبي، لتنفير بقية المكونات السورية منها، وتخويف العالم من تحولها إلى محطة