دخل في الموضوع مباشرة، وصلتني عبر تطبيق «واتساب» مقالة للأستاذ معن بشور بعنوان «لماذا التحامل المستمر على القوميين العرب»؟ وبالبحث وجدت أنها منشورة في أكثر من موقع، يقول معن إنه حاول نشر رد على مقالة
حكى لي صديق سوري على الخاص بأنه يملك سيارة ثمنها عشرون مليون ليرة سورية ولكن لا يستطيع استعمالها، بسبب فقدان مادة البنزين، وها هي مركونة كالجيفة النافقة والخردة التالفة أمام المنزل وكل مشاويره يأخذها
الخبر الذي قرأناه أخيراً عن شروع فرنسا بمحاكمة رفعت الأسد بتهمٍ عديدةٍ أبرزها "بناء إمبراطورية عقارية كبيرة في البلاد باستخدام أموال من خزائن الدولة السورية"، يستحقُّ النقاش. بلغ رفعت
"كامن ثأري بأعماق الثرى، وغداً، سوف يرى، كل الورى، كيف تخرج صرخة الميلاد من صمت القبور، تبرد الشمس، ولا تبرد ثارات الزهور". هذا ما قاله الشاعر يوماً عن أزهار الربيع التي لا تعرف الغياب الكلّي
أضاءت الشابة السودانية آلاء صلاح، أو "محبوبتي كنداكة"، شعلة الأمل بالحرية مجدّدا بين الشعوب العربية، ليس فقط في صورتها الأيقونية التي تعيد إحياء صور مقاتلاتٍ عبر التاريخ، من كل الأجناس والأديان
ومع طول مدة حكم البشير التي بلغت ثلاثين سنة تبدلت المواقع، واستقطب البشير من الطرفين من قبلوا إكمال المسيرة معه، وكانت سياسة شراء الولاءات من أشد سياسات البشير سوءاً وفساداً
منذ تأسيسه عام 1979، لحماية الثورة الإيرانية ونشر أفكارها، زاد نفوذ الحرس الثوري الإيراني بشكل كبير ليس فقط في السياسات الإقليمية الإيرانية أو من خلال قمع المعارضة الداخلية، ولكن أيضا كممثل اقتصادي
منذ قديم الزمان ومنطقة الشرق الأوسط ساحة تنافس بين الحضارات الموجودة على أطرافها مثل فارس والرومان والحبشة، وفي الزمن المعاصر لا يبدو الأمر مختلفاً كثيراً فرغم صعود قوى إقليمية شرق أوسطية لكن تأثير