الحل الوحيد في سوريا ليس في تقسيمها بل هو سلام يخلقه السوريون و يفرضون شروطه بتنفيذ فوري للبنود التالية من الأمم المتحدة: استبعاد السبب الرئيسي لهذا الخراب الذي لحق بسوريا والمتمثل بالنظام
في أقوى إشارة ضد الاستفتاء على استقلال إقليم كردستان العراق، المقرر في الأسبوع الأخير من الشهر المقبل، اجتمع رئيسا أركان إيران وتركيا للمرة الأولى منذ وصول الملالي إلى سدة الحكم في طهران. عقب
قليلون هم الأدباء والشعراء في عالمنا العربي الذين يستعذبون العيش في الصمت والوحدة ونادرا ما تجد واحدا منهم ينفر أن يكون 'فحلا' و'سيدا' في المشهد الاستعراضي الكبير. تاريخ آداب العالم يخبرنا أن
كلما ذهبت إلى طرابلس في شمال لبنان أعود منها شيوعياً، والأخيرة هفوة كنت أعتقد أنني شفيت منها. ولشيوعيتي المستعادة في طرابلس وجه واحد يتمثل في يقيني أن للفقر في المدينة وظيفة رئيسية تتمثل في حماية
بعد الأحداث الأسطورية الأهوال التي يمر بها العالم العربي، ما عاد الحديث في الدولة بعامة، وصيغتها أو صيغها نظرياً أو من نوافل القول. فالبحث في صيغة النظام وطبيعته صار ضرورياً لعدة أسباب؛ الأول في نظر
ضجيج الصراخ الإيراني ضد إسرائيل يحجب الرؤية عن أوراق الاعتماد التي تقدمها إيران لكل من إسرائيل والولايات المتحدة. لا يشذ عن هذا التوجه حتى ميليشيا كحزب الله، قامت كل «أسطورتها» على مقاتلة إسرائيل
نكتشف متأخرين، أن مسافة هائلة تفصل الإحساس عن السياسة، ليس فقط في الحالة السورية، إنما أيضاً في السياسات العالمية تجاهنا الإحساس، وأكثر ما يطلبه إحساس السوري المقهور اليوم، هو:
إلى أين تتجه التطورات في سوريا؟ وهل بات ممكناً تبلوُر صورة نهائية يمكن أن يستقر عليها الوضع؟ تتسارع الأحداث وكثير منها خارج التوقع، والثابت الوحيد أن قمة هامبورغ التي جمعت الرئيسين ترمب وبوتين وضعت