– بشار الأسد يدرك تماماً أن الحل السياسي الحقيقي للأزمة يؤدي الى رحيله عن السلطة وإنهاء حكمه. -إن الحل الأسدي يتعارض مع الاتفاق الاميركي – الروسي. وقد حانت ساعة الحقيقة بالنسبة الى الأسد. ويبدو أن
من المقرر ان تبدأ الوفود بالوصول الى جنيف غداً. ويتوقع ان يكتمل نصاب المشاركين الاحد مع وصول الدفعة الأخيرة من وفد المعارضة من الرياض حسم المبعوث الخاص للأمم المتحدة الى سوريا ستافان دو ميستورا أجندة
في منتصف تسعينات القرن العشرين، برز محور ثلاثي سوري - إيراني - تركي. تناست الدول الثلاث الكثير من خلافاتها حول ملفات اقليمية عدة و «توحدت» للعمل سوية لمنع تطور «الجنين الكردي» في العراق. أن يبقى
“بعد أن ضمن أمن سورية في الجولان، نتيجة اتفاق فض الاشتباك. ومن ناحية العراق المتورط في الحرب على التمرد الكردي، وجد حافظ الأسد أن الساحة اللبنانية مهيأة لكي تكون منصة إطلاق استراتيجيته الإقليمية”.
حتى لا ينخدع الكثير من مؤيدي الفيدرالية أو رافضيها، ويحملونها ما لا تحتمل ، لابد من إلقاء المزيد من الضوء على الفيدرالية والتوسع قليلا في شرح هذا المصطلح وتبيان الفرق بين الفيدرالية كشكل من أشكال
بات واضحاً للجميع الآن أن منصب (أمين عام جامعة الدول العربية) هو أكثر أهمية ولمعاناً من جامعة الدول العربية نفسها. كيف يكون ذلك؟! عندما تفقد المؤسسة، أيّة مؤسسة مرموقة (سابقاً)، دورها وهيبتها
قد يصح إطلاق تعبير «واقعة إربد» على ما حصل في المدينة الأردنية قبل أيام عندما هاجم الأمن الأردني مجموعة من 7 انتحاريين من «داعش» كانوا، وفق بيان الأمن، يستعدون لتنفيذ عمليات ضد أهداف أمنية وعسكرية.
في تقرير صدر مؤخراً لـ «أمنستي إنترناشونال» (منظمة العفو الدولية) حول ترحيل روسيا سوريين، ورفض طلبهم اللجوء، نسبت المنظمة إلى دائرة الهجرة الروسية القول: «لا يوجد قتال في مدينة حلب، فقط الأكراد