قامت الثورة الإسلامية في إيران في العام 1979مع آية الله الخميني ليس فقط على الانقلاب على نظام حكم الشاه وإرساء جمهورية إسلامية في إيران، بل أيضاً وأساساً على مبدأ تصدير الثورة الخمينية الى الدول
ما حدث مؤخرا زلزال أحدثه التغير الجذري في موقف السعودية “قاطرة العرب” الوحيدة اليوم وتغييرها لمقارباتها في كل المنطقة بشكل جذري، فقد أدرك السعوديون أخيرا بعد ابتلاع إيران لليمن أن شهية إيران الفارسية
هل على الدول العربية أن تقلق من السياسات الأميركية في الفترة المتبقية من حكم الرئيس الأميركي باراك أوباما؟ الشاهد أنه إذا كان القلق قد عرف طريقة إلى نفوس العرب قبل حواره الأخير مع الـ«نيويورك تايمز»،
في هذا الجزء أحاول أن أركز فقط على جزئية تأثير الاتفاق الغربي - الإيراني النووي على العلاقة بين الضدين الإقليميين الكبار، السعودية وإيران. قبل أن يفتح الرئيس الأميركي باراك أوباما المفاوضات مع النظام
من تهمة الطائفية، إلى العقدة من إيران، تواجهك بعض النخب المعزولة عن نبض الأمة، من أصناف شتى، ومن ضمنها نخب تعيش على عطايا إيران وحلفائها، لكأن تلك الجحافل من جماهير الأمة التي باتت تعيش هاجس التوسع
كان لافتاً، وذا مغزى خاصّ غير مسبوق، أن يسارع الرئيس الأمريكي باراك أوباما إلى الاتصال بالملك السعودي سلمان، قبل مهاتفة رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، لإطلاعه على الخطوط العريضة لمسودة
في ليلة من خريف 1936، وصل إلى كلية فيكتوريا في الإسكندرية معلم بريطاني يدعى المستر غريفيث لكي يعمل مدرسا للرياضيات فيها. ولم يكن مديرها متفرغا لاستقباله فبات ليلته الأولى في غرفة احتياطية تابعة
يقود بعض المعارضين حملة اتهامات عليّ بسبب مساعدتي وفرحتي بتحرير مدينتي إدلب! وصل الغضب ببعضهم أن تبنى كل ترويجات عصابات أسد عني، وزاد عليها شتائم مست عائلتي!؟ أقول لهؤلاء المعارضين: نظرتم إلى تحرير