أجمع الإعلام اللبناني على تبجيل سعيد عقل. حتى «السفير» و«الأخبار» تعاملتا معه على أنه شاعر فحسب. كان الجانب السياسي في شخصه، ودوره السياسي في الحرب الأهليّة - أو في النفخ في نارها - عرضيّاً في
بدأت دودة البارانويا تقضم طريقها نحو حتى أشد الأعداء صلابة، وهو ما تجلى في رسالة نشرت عبر موقع «تويتر»، الأسبوع الماضي، تعرض منشورا من «داعش» يعرض مكافأة 5000 دولار لمن يدلي بمعلومات عن عملاء
عندما اعتذرت ميشيل فلورنوي عن عدم خلافة تشاك هيغل لتكون أول وزيرة دفاع أميركية، بدا أن الجميع يريدون القفز من سفينة باراك أوباما المتأرجحة، أو على الأقل لا يرغبون في الصعود إليها. فلورنوي كانت أبرز
لم تكن مدينة القامشلي السورية في أقصى الشمال الشرقي، على الحدود التركية، تحلم بعد أن أسسها الفرنسيون وخططها ضباطهم، كما هو معروف، كرقعة الشطرنج، أن يكون ضيفها في أواخر خريف هذا العام 2014، وزير
على وقع صراخ رجب طيب اردوغان قبل يومين “في وجه” جو بايدن وتنديده بوقاحة اميركا، هبط فلاديمير بوتين في انقرة في زيارة قيل انها تتركز على الجوانب الاقتصادية، باعتبار ان الخلافات بين البلدين حول الملفين
سياسة الولايات المتحدة لإلحاق الهزيمة بتنظيم الدولة الإسلامية محكومة بالفشل؛ وفيما يلي كيفية إصلاح تلك السياسة. من المرجّح أن الاستراتيجية الراهنة التي تستعملها الولايات المتحدة لتدمير تنظيم
الأرجح أنّ أغلبية عريضة من شرائح القرّاء العرب لم تقرأ سعيد عقل (1912ـ 2014) قراءة نصّية، بل تعرّفت إليه، واُعجبت بشعره، سماعياً وعبر قصائده، الفصحى والمحكية، التي لحّنها الرحابنة، وغنتها فيروز. كذلك
الصراع على سورية مستمر. لكن الجديد فيه أنه لم يعد يقتصر على معسكرين، «حلفاء النظام» و «أصدقاء الشعب». ناره تستعر تحت الرماد داخل أطراف كل معسكر من المعسكرين. الحد الفاصل بين «الحلفاء» و