بعد 3 سنوات من الحرب، لا زال تحالف الرئيس بشار الأسد قريبًا كما كان. عندما أعلنت حكومة الرئيس فلاديمير بوتين أنها تحاول ترتيب محادثات سلام “سورية- سورية” لملء الفراغ بعد فشل محادثات “جنيف 2″ في ربيع
توقع كثيرون، وتمنى كثيرون، أن لا تنجح المبادرة الروسية من أجل حل سياسي للأزمة السورية. الذين توقعوا هم الذين يريدون وقف القتل والتدمير، اليوم قبل الغد، ويتطلعون الى حل حقيقي لم يروا ملامحه سواء في
يوم 5/1/2015 قرأت في مجلة «فواسي» الفرنسية تصريحا للمطرب الذي غنى في الكنيسة يوم رحيل الليدي ديانا «إلتون جون» وكان صديقا لها ومثليا جنسيا (تزوج) من صديقه على سنة الدولة والقوانين العصرية، وبالرفاه
في أكتوبر (تشرين الأول) الماضي أظهرت استطلاعات الرأي أن 15 في المائة فقط من الفرنسيين يرغبون في خوض الرئيس هولاند الانتخابات الرئاسية المقررة في 2017. وهذا أدنى مستوى تأييد يحصل عليه رئيس فرنسي منذ
يعاني السوري من غياب الشفافية (و لو بحدها الادنى) لدى السياسيين المتوكلين أمره في كلا الجانبين سواء المعارضين أم الموالين، فيجد نفسه في خضم حالة من التصريحات المتعددة والمتضاربة فإما تكون كلاسيكية لا
الأسهل ـ وهي أيضاً صيغة واجبة أخلاقياً، وقد تفلح في طرد بعض الالتباس المحتمل ـ أن يترحم المرء على ضحايا العملية الإرهابية البشعة التي استهدفت مقرّ أسبوعية «شارلي إبدو»، في باريس؛ وأن يتعاطف مع ذويهم
عندما زار رئيس وزراء النظام السوري طهران أخيراً أمكن سوريين موالين التقوا مسؤولين إيرانيين، ثم جلسوا مع مرافقين في وفد وائل الحلقي، أن يتعرفوا إلى وضع متشنّج وغير ودي بين الجانبين، إذ إن كلاً منهما
لم يتمكن توماس فريدمان من الحصول على أي معلومة جديدة من باراك أوباما، خلال المقابلة التي أجراها معه ونشرتها «واشنطن بوست» قبل أسبوعين، لكنه وقع على جملة مهمة وذات دلالة توحي بما يشبه الانقلاب الكامل