معركة كوباني تجر الرئيس باراك أوباما من قدميه ورغماً عنه إلى الحرب السورية. حاول جاهداً، طوال السنوات الثلاث الماضية ان يتجنب هذا الانزلاق، وأن يعتمد على التهديدات والخطب النارية ضد نظام بشار الأسد.
إيران لن تسلّم بتعليق برنامجها النووي بلا مقابل. ولن تقبل بتقييد قدراتها على امتلاك قنبلتها الذرية غداً أو بعده بلا ثمن. ويدفعها استعجال المفاوضات بينها وبين الدول الست الكبرى إلى استعجال امتلاك أكبر
تشير الوقائع الميدانية في محيط عرسال، امتداداً الى الحدود السورية، الى ان المجموعات السورية المسلحة ليست في وضعية عسكرية سيّئة، اي ان ما يقال عن محاصرة هذه المجموعات ومنع الامدادات على انواعها عنها،
شغل “الموقف هذا النهار” الذي نُشِر قبل أيام تحت عنوان “شريك مجهول يحمي نظام الأسد”! عدداً من المهتمين. فبعضهم المؤيد للنظام اعتبره مفيداً إذ يوحي أن أميركا هي الشريك وأن الأسد تبعاً لذلك لن يخسر. أما
بدت تركيا متفرّدة، تقريباً، في تحفّظها على إدارة الولايات المتحدة للحرب على «داعش»، وفي طلبها توضيح الاستراتيجية السياسية والعسكرية لهذه الحرب، التي ينبغي أن تتركّز، برأيها، على التخلص من نظام بشار
بقيام "الدولة الإسلامية في العراق والشام" مستكملاً الطريق التي مشى فيها شيخه الزرقاوي، وشاطباً من الوجود كلاً من "جبهة النصرة"، و"الدولة الإسلامية في العراق". لم يتوقف كثيرون أمام هذا الأمر واعتبر
قبل سنوات أنشأت فصلاً عن أدونيس وشيخ الإسلام محمد بن عبد الوهاب، ناقشت فيه التعليقات التي سجلها الشاعر المتفلسف، علي أحمد سعيد أدونيس، على منتخباته من رسائل شيخ الإسلام ومتونه. وفي كتاب المختارات بدا
لا يحتاج اسم ابي القعقاع الى سند من التاريخ ليقرع رعبه في سمع الجماهير الهائجة، فموسيقا القعقعة تكفي لحشد مشهد الطبول والسيوف والحراب وصهيل الخيل، ولا يطول بك البحث حتى تجد له ذكراً موصولاً إلى