عندما تسمع أبواق الديكتاتوريات العربية الآفلة، وهي تتوعد بإعادة الشعوب إلى حظيرة الطاعة بالقبضتين الأمنية والعسكرية، لا شك أنك ستقلب على ظهرك من شدة الضحك لتفاهة هذه التصريحات وسذاجتها ونكرانها
الاسبوع الماضي أعلنت قيادة الحزب القومي السوري مقتل بعض عناصرها، في قتال ضد منطقة الزارة والحصن القريبتين من قلعة الحصن. انها مفارقات القدر وسخريته ان يرفع السلاح الحزب الذي ربط اسمه بالارض السورية،
بدون مقدمات سنضع أنفسنا في موقع هؤلاء المؤيدين للنظام السوري والذين ما زالوا يعتقدون أنه نظام ‘مقاوم’ و’ممانع′ وأنه يتعرض لمؤامرة كونية غير مسبوقة. سنردد معا بكل إخلاص ما يقوله هؤلاء من أن
ترشح بشار الأسد للانتخابات انقلاب ضد النظام! درس الوحدة الوطنية: وامتازوا اليوم أيها المجرمون! بين ذكاء ديانا جبور وغباء رفعت الأسد! سامي ورامي وطانط بثينة.. والمرصد السوري الذي يجمعهم! روى الصحافي
رغم الشعور العالي بالمسؤولية الوطنية الذي تحلى به وفد الائتلاف الوطني لقوى الثورة والمعارضة السياسية إلى مؤتمر جنيف. ورغم ما أبداه من تصميم على تنفيذ القرار 2118 الخاص بالتطبيق الفوري لوثيقة «جنيف
أنظمة الإسلام السياسي (إيران. تركيا. مصر محمد مرسي. تونس الغنوشي) أصيبت بنكسات حادة. لكنها ظلت محظوظة: بقي الدين مقدسا. سليما. عميق الجذور في المجتمع. صححت الانتفاضات والنكسات المسار السياسي فقط.
تعود جذور العلم الذي كان سببا في ظهور كابلات الألياف البصرية، وهي تمثّل العمود الفقري للإنترنت السريع (برودباند)، إلى منطقة الشرق الأوسط. فإذا تقفينا مسار الاكتشافات والابتكارات الطويل نجد أنه يعود
ما هي «القاعدة» بالضبط؟ ومن يهمه ذلك؟ هناك حيرة شائعة حول كيفية تعريف الجماعة الإرهابية. هل كانت «القاعدة» متورطة في هجوم 11 سبتمبر (أيلول) 2012 على السفارة الأميركية ببنغازي في ليبيا الذي خلف أربعة