ما حاجتنا لسوريا؟ من المفترض أن تعمل سياسة روسيا الخارجية لخدمة مصالحها الاقتصادية، أو على الأقل ألا تتناقض معها. قال فلاديمير بوتين في اجتماع لمجلس الأمن بتاريخ 23 كانون الأول/ديسمبر 2005. إن
لكننا في السياق الأمريكي نتحدث أيضا عن حزبين كبيرين، وبالتالي حياة حزبية مستقرة ودستور شبه مستقر وانتخابات لعمدة كل ولاية، وانتخابات لمجلس النواب ومجلس الشيوخ. وعموما فإن دول العالم لم تستقر بعد على
كنت و"مؤيد" و"لما" عائدين ليلاً من مخيم أطمة الزيتون، في الداخل السوري المحرر، عند الساعة الثامنة مساءً تقريباً، بعد جولةِ تسليم مواد إغاثيةٍ، إلي ذلك المعبر "البرزخ"، وكالعادة، بعد ان تعلمت
1- صمود وإصرار نساء ورجال سورية كان الناطق الأهم باسم شعب سورية وثورته، ولهذا فهؤلاء هم الشرعية الثورية الوحيدة التي لا تثلم ولا تنازع. 2- التشكيلات السياسية التي تنطحت لتمثيل الثورة، ظهرت
ما هي النقطة الصلبة التي يمكن أن ينطلق منها مراقبنا المفترض لإخراج البلد من أزمته الخطيرة؟ من غير المحتمل أن ينطلق من رواية «النظام» أو «الثورة» عما يجري، وإن تجنب المجادلة في الروايتين. هناك صراع في
طبعاً خبر كهذا قبل الثورة كانت كل القوى، التي تتصارع الآن، استغلته وروجت له، وتحول موضوعاً رئيسياً في كل برامج «التوك شو». باختصار فإن حال هذا المواطن وعلى رغم تصرفه «المتطرف» المرفوض عكس إلى أي مدى
صحيفة «الغارديان» كتبت بدورها صباح الاثنين الماضي أن العقوبات أثرت على استيراد إيران للأدوية، في هذه القضية بالذات تنكشف الأولويات الملتوية للنظام الإيراني. إذ على الرغم من الزيادات في
إياد غالي يقود العمليات العسكرية للجماعات المسلحة الإرهابية في شمال مالي، وكان هناك شخص بنفس الاسم يعمل قنصلا لبلاده في جدة، وهاتفت أحد الأصدقاء، الذي أكد أنه هو نفس الرجل الذي التقيناه في