نظرا للصعوبات الاقتصادية التي رافقت الجائحة وأعقبتها اضطررنا لإيقاف أقسام اللغات الأجنبية على أمل ان تعود لاحقا بعد ان تتغير الظروف

الهدهد: صحيفة اليكترونية عربية بخمس لغات عالمية
الهدهد: صحيفة اليكترونية عربية بأربع لغات عالمية
Rss
Facebook
Twitter
App Store
Mobile



عيون المقالات

" دمشق التي عايشتها " الغوطة

28/04/2024 - يوسف سامي اليوسف

( أيهما أخطر؟ )

24/04/2024 - محمد الرميحي*

إيران.. من يزرع الريح يحصد العاصفة

23/04/2024 - نظام مير محمدي

وقاحة استراتيجية مذهلة

21/04/2024 - راغدة درغام

التعميم بوصفه "تخبيصة" العقل الأولى

18/04/2024 - مصطفى تاج الدين الموسى

رسائل النيران بين إيران وإسرائيل

15/04/2024 - محمد مختار الشَنقيطي

جنوب لبنان.. بعد غزة

06/04/2024 - عبد الوهاب بدرخان

غزة والأخلاق العابرة للحدود والأرباح

06/04/2024 - عدنان عبد الرزاق

نزار قباني وتلاميذ غزة

06/04/2024 - صبحي حديدي


غالبية المستثمرين يرون ان اليونان ستتخلى عن اليورو




واشنطن - كشف استطلاع للرأي نشرت مجموعة الاخبار المالية بلومبرغ نتائجه ان 41 بالمئة من المستثمرين يرون ان اليونان ستضطر للتخلي عن اليورو.


وردا على سؤال حول امكانية انسحاب هذا البلد من منطقة اليورو، قال 24 بالمئة انه احتمال "مرجح جدا" بينما رأى 17 بالمئة انه "ممكن"، مقابل 23 بالمئة قالوا انه "ضئيل" و34 بالمئة رأوا انه "غير مرجح".

والدولة التالية المهددة بعد اليونان هي البرتغال (قال 6 بالمئة انه احتمال "مرجح جدا" مقابل 14 بالمئة رأوا انه "ممكن")، تليها اسبانيا (5 بالمئة قالوا انه "مرجح جدا" و10 بالمئة "ممكن") فايرلندا (3 بالمئة يرون ان الامر "مرجح جدا" مقابل 8 بالمئة يرون انه "ممكن").

وشكك معظم الذين شملهم الاستطلاع بفاعلية الصندوق الذي انشأه الاتحاد الاوروبي للحالات الطارئة في منطقة اليورو وتم اقراره الاثنين.

ف23 بالمئة فقط من هؤلاء يعتقدون ان هذا الصندوق سيحقق اهدافه سواء بمنع فشل دولة في تسديد دينها او خروج بلد من منطقة اليورو.

ورأى 40 بالمئة من الذين شملهم الاستطلاع ان "دولا قد تعجز عن تسديد ديونها لكن منطقة اليورو ستبقى سليمة".
في المقابل قال 35 بالمئة ان "ازمة الديون لن تحل وبعض الدول ستتخلى عن منطقة اليورو".

واجري الاستطلاع في الثاني والثالث من حزيران/يونيو ونشرت نتائجه الثلاثاء.
وقد شمل 1001 من زبائن بلومبرغ في العالم من مستثمرين ومحللين.

ا ف ب
الاربعاء 9 يونيو 2010