يعتمد الفيلم على الصور المركبة بدقة لا سابق
واكد المحلل ان "اي فيلم لم يحقق ايرادات وصلت الى مليار دولار بهذه السرعة"، مضيفا ان التوقعات ترجح ان تصل عائداته الى اربعة مليارات دولار.
واشار هارتيغان ايضا الى ان "افاتار" هو الفيلم الاعلى كلفة في تاريخ السينما اذ تراوحت كلفة انتاجه بين 300 و500 مليون دولار وهو يحتل المرتبة الثالثة من حيث الايرادات بعد "تايتانك" (1997) لجيمس كاميرون ايضا والجزء الثالث من "لورد اوف ذي رينغز": "ذي ريتورن اوف ذي كينغ" (عودة الملك) (2003).
وبعد مرور 12 سنة على فيلمه "تايتانيك" الذي حقق نجاحا عالميا وحصد 11 جائزة اوسكار و1,8 مليار دولار اعتبرت رقما قياسيا من حيث العائدات السينمائية، عاد كاميرون وتسبب بحالة هستيريا على شبابيك التذاكر بمشروعه الذي يخطط له من العام 1995.
وحقق "افاتار" في عطلة نهاية الاسبوع التي تلت عيد الميلاد 75,6 مليون دولار في اميركا الشمالية، اي ربع الايرادات التي حققتها صالات السينما كلها في الولايات المتحدة وكندا والتي تقدر بنحو 270 مليون دولار.
كما انه حقق في عطلة نهاية الاسبوع التي تلت عيد رأس السنة 68,3 مليون دولار، ما يعتبر رقما قياسيا في الولايات المتحدة بالنسبة لنهاية الاسبوع الثالث لعرض الفيلم. حقق الفيلم في الفترة نفسها ايرادات تقدر ب66,4 مليون دولار بحسب موقع "هوليوود.كوم".
واضاف المحلل "كنا نتوقع ان يسجل هذا الفيلم نتائج جيدة لكن ليس الى هذا الحد. يبدو انه لم يعد يعرف حدودا" لنجاحه.
وتدور احداث الفيلم الذي يعتمد على الصور المركبة بدقة لا سابق لها حول شخصية جايك، عنصر سابق في المارينز ومصاب بشلل نصفي. يرسل جايك الى كوكب "باندورا" الذي يسكنه شعب "نا في"، وهم كائنات زرق البشرة، في بعثة هدفها ان يضع البشر يدهم على احد مناجم النافيين.
فيخالف جايك ارادة غرايس مديرة الرحلة ويحل مكان توأمهه المتوفي ليصبح "افاتار" اي كائن هجين نصفه انسان ونصفه الاخر "نا في". ويقابل جايك على كوكب "باندورا" المقاتلة الشجاعة نايتيري ويقع بحبها كما يكتشف تفاصيل حياة النايفيين الذين يعيشون بتماه تام مع بيئتهم.
ويكون بالتالي هذا الفيلم حطم الرقم القياسي الذي سجله فيلم "ذي دارك نايت" (الفارس اسود) في تموز/يوليو حين حقق ايرادات اعتبرت قياسية لاسبوع واحد وصلت الى 260,3 مليون دولار.
اما في المرتبة الثانية على شبابيك التذاكر مع فارق شاسع لكن بايرادات لا يستهان بها ايضا فحل فيلم غاي ريتش "شرلوك هولمز" الذي حقق في اسبوعه الثاني 38,3 مليون دولار ومجموع 140 مليون دولار لاسبوعين من العرض.
وايضا في الاسبوع الثاني لعرضه حل فيلم "الفين اند ذي شيبمانكس: ذي سكيكويل" (الفين والسناجب البرية: الصرير) ثالثا بعد ان سجل ايرادات وصلت الى 36,6 مليون دولار في نهاية الاسبوع الثاني له ومجموع 157 مليون في اسبوعبن من العرض.
وصنف فيلم "اتس كومليكايتد" (الامر معقد) في المرتبة الرابعة مرة اخرى مع 18,7 مليون دولار. وتدور احداثه حول قصة حب تجمع بين ثلاث شخصيات يؤديها كل من مريل تريب والك بولدوين وستيف مارتن.
ويأتي فيلم "ذي بلايند سايد" (الجانب الاعمى) في المرتبة الخامسة مع 12,6 مليون دولار. وتدور احداثه حول رجل وامرأة ابيضين يأويان مراهقة سوداء امية في منزلهما ويريانها الحياة من زاوية جديدة.
وحقق فيلم "آب اين ذي اير" من بطولة جورج كلوني ايرادات تصل الى 11,3 مليون دولار محتلا المرتبة السادسة. وتدور احداثه حول رجل يقوم بتخفيض عدد موظفي احدى الشركات يعمد الى البحث عن دوره الحقيقي في الحياة.
وحل فيلم ديزني "ذي برينسس اند ذي فروغ" (الاميرة والضفدع) في المرتبة السابعة مع ايرادات قدرت بعشرة ملايين دولار، يليه في المرتبة الثامنة فيلم الكوميديا الرومنسية "ديد يو هير اباوت ذي مورغانز؟" (هل سمعت بعائلة مورغانز؟) بايرادات وصلت الى خمسة ملايين دولار.
وفيلم "ناين" (تسعة) كان اسما على مسمى اذ حل في المرتبة التاسعة محققا ايرادات تصل الى 4,2 مليون دولار. ويروي الفيلم المقتبس من استعراضات "برودواي" قصة مخرجة تعاني من ازمة منتصف العمر تلعب دورها ماريون كوتيار في مواجهة مع بينيلوبي كروز التي تلعب دور عشيقة زوجها الى جانب النجمة نيكول كيدمان.
واخيرا في المرتبة العاشرة يأتي فيلم "انفيكتوس" (الذي لا يقهر) الذي تدور احداثه حول كأس العالم في لعبة الركبي في العام 1995 التي نجح من خلالها رئيس جنوب افريقيا نلسون مانديلا في توحيد البلاد. وحقق الفيلم حتى الان ايرادات بقيمة 4,1 مليون دولار
واشار هارتيغان ايضا الى ان "افاتار" هو الفيلم الاعلى كلفة في تاريخ السينما اذ تراوحت كلفة انتاجه بين 300 و500 مليون دولار وهو يحتل المرتبة الثالثة من حيث الايرادات بعد "تايتانك" (1997) لجيمس كاميرون ايضا والجزء الثالث من "لورد اوف ذي رينغز": "ذي ريتورن اوف ذي كينغ" (عودة الملك) (2003).
وبعد مرور 12 سنة على فيلمه "تايتانيك" الذي حقق نجاحا عالميا وحصد 11 جائزة اوسكار و1,8 مليار دولار اعتبرت رقما قياسيا من حيث العائدات السينمائية، عاد كاميرون وتسبب بحالة هستيريا على شبابيك التذاكر بمشروعه الذي يخطط له من العام 1995.
وحقق "افاتار" في عطلة نهاية الاسبوع التي تلت عيد الميلاد 75,6 مليون دولار في اميركا الشمالية، اي ربع الايرادات التي حققتها صالات السينما كلها في الولايات المتحدة وكندا والتي تقدر بنحو 270 مليون دولار.
كما انه حقق في عطلة نهاية الاسبوع التي تلت عيد رأس السنة 68,3 مليون دولار، ما يعتبر رقما قياسيا في الولايات المتحدة بالنسبة لنهاية الاسبوع الثالث لعرض الفيلم. حقق الفيلم في الفترة نفسها ايرادات تقدر ب66,4 مليون دولار بحسب موقع "هوليوود.كوم".
واضاف المحلل "كنا نتوقع ان يسجل هذا الفيلم نتائج جيدة لكن ليس الى هذا الحد. يبدو انه لم يعد يعرف حدودا" لنجاحه.
وتدور احداث الفيلم الذي يعتمد على الصور المركبة بدقة لا سابق لها حول شخصية جايك، عنصر سابق في المارينز ومصاب بشلل نصفي. يرسل جايك الى كوكب "باندورا" الذي يسكنه شعب "نا في"، وهم كائنات زرق البشرة، في بعثة هدفها ان يضع البشر يدهم على احد مناجم النافيين.
فيخالف جايك ارادة غرايس مديرة الرحلة ويحل مكان توأمهه المتوفي ليصبح "افاتار" اي كائن هجين نصفه انسان ونصفه الاخر "نا في". ويقابل جايك على كوكب "باندورا" المقاتلة الشجاعة نايتيري ويقع بحبها كما يكتشف تفاصيل حياة النايفيين الذين يعيشون بتماه تام مع بيئتهم.
ويكون بالتالي هذا الفيلم حطم الرقم القياسي الذي سجله فيلم "ذي دارك نايت" (الفارس اسود) في تموز/يوليو حين حقق ايرادات اعتبرت قياسية لاسبوع واحد وصلت الى 260,3 مليون دولار.
اما في المرتبة الثانية على شبابيك التذاكر مع فارق شاسع لكن بايرادات لا يستهان بها ايضا فحل فيلم غاي ريتش "شرلوك هولمز" الذي حقق في اسبوعه الثاني 38,3 مليون دولار ومجموع 140 مليون دولار لاسبوعين من العرض.
وايضا في الاسبوع الثاني لعرضه حل فيلم "الفين اند ذي شيبمانكس: ذي سكيكويل" (الفين والسناجب البرية: الصرير) ثالثا بعد ان سجل ايرادات وصلت الى 36,6 مليون دولار في نهاية الاسبوع الثاني له ومجموع 157 مليون في اسبوعبن من العرض.
وصنف فيلم "اتس كومليكايتد" (الامر معقد) في المرتبة الرابعة مرة اخرى مع 18,7 مليون دولار. وتدور احداثه حول قصة حب تجمع بين ثلاث شخصيات يؤديها كل من مريل تريب والك بولدوين وستيف مارتن.
ويأتي فيلم "ذي بلايند سايد" (الجانب الاعمى) في المرتبة الخامسة مع 12,6 مليون دولار. وتدور احداثه حول رجل وامرأة ابيضين يأويان مراهقة سوداء امية في منزلهما ويريانها الحياة من زاوية جديدة.
وحقق فيلم "آب اين ذي اير" من بطولة جورج كلوني ايرادات تصل الى 11,3 مليون دولار محتلا المرتبة السادسة. وتدور احداثه حول رجل يقوم بتخفيض عدد موظفي احدى الشركات يعمد الى البحث عن دوره الحقيقي في الحياة.
وحل فيلم ديزني "ذي برينسس اند ذي فروغ" (الاميرة والضفدع) في المرتبة السابعة مع ايرادات قدرت بعشرة ملايين دولار، يليه في المرتبة الثامنة فيلم الكوميديا الرومنسية "ديد يو هير اباوت ذي مورغانز؟" (هل سمعت بعائلة مورغانز؟) بايرادات وصلت الى خمسة ملايين دولار.
وفيلم "ناين" (تسعة) كان اسما على مسمى اذ حل في المرتبة التاسعة محققا ايرادات تصل الى 4,2 مليون دولار. ويروي الفيلم المقتبس من استعراضات "برودواي" قصة مخرجة تعاني من ازمة منتصف العمر تلعب دورها ماريون كوتيار في مواجهة مع بينيلوبي كروز التي تلعب دور عشيقة زوجها الى جانب النجمة نيكول كيدمان.
واخيرا في المرتبة العاشرة يأتي فيلم "انفيكتوس" (الذي لا يقهر) الذي تدور احداثه حول كأس العالم في لعبة الركبي في العام 1995 التي نجح من خلالها رئيس جنوب افريقيا نلسون مانديلا في توحيد البلاد. وحقق الفيلم حتى الان ايرادات بقيمة 4,1 مليون دولار


الصفحات
سياسة








