
وردا على سؤال خلال مؤتمر صحافي حول تثبيت نتائج الانتخابات الرئاسية الايرانية من قبل مجلس صيانة الدستور بعد اعادة فرز جزئية للاصوات، قالت كلينتون "لا اريد ان اتكهن حول الشؤون الداخلية للنظام". واضافت "من المؤكد انهم يواجهون مشكلة صدقية كبيرة ازاء شعبهم في ما يتعلق بالانتخابات ولا اظن انها ستنتهي مع اعادة فرز عدد محدود من الاصوات".
وردا على سؤال عما اذا كانت الولايات المتحدة ستعترف بانتخاب محمود احمدي نجاد ديموقراطيا رئيسا لايران، امتنعت كلينتون عن الرد بشكل حاسم. وقالت "سنراقب الوضع ونقيمه بدقة"، مضيفة "انها لحظة تاريخية لايران والايرانيين ولا اريد ان اتكهن حول الطريقة التي ستسير فيها الامور".
من جهة اخرى، دانت كلينتون معاملة النظام الايراني "المشينة" لموظفي السفارة البريطانية الذين اعتقلوا بتهمة تأجيج الاضطرابات التي اعقبت الانتخابات الرئاسية.
وقالت كلينتون خلال اول ظهور اعلامي لها منذ ان كسرت معصمها في 17 حزيران/يونيو، انها تراقب الوضع "بقلق بالغ"، ودانت "مضايقة" ايران للموظفين.
وقالت "نرى ان مضايقة الدبلوماسيين هو شيء مستهجن وسنواصل التعبير عن دعمنا للملكة المتحدة من خلال الدعوة الى اطلاق سراحهم" في اشارة الى اربعة موظفين محليين في السفارة البريطانية كانوا اعتقلوا في طهران.
واكدت بريطانيا اانه تم الافراج عن خمسة من اصل تسعة من موظفي سفارتها في طهران، الا انها دانت استمرار اعتقال اربعة. واعتقلت السلطات الايرانية الموظفين الايرانيين التسعة بتهمة تاجيج الاضطرابات. واتهمت ايران بريطانيا بالتدخل في شؤونها الداخلية عقب الانتخابات، وهو ما تنفيه لندن.
من ناحيته، قال رئيس الوزراء البريطاني غوردون براون في مؤتمر صحافي "نحن مصابون بخيبة امل قوية بسبب اعتقال ايران لعدد من موظفي السفارة في ايران .. وقد افرج عن بعضهم الان، ولكن علينا الان ان نرى الافراج عن الاخرين لاستئناف عملهم".
واضاف ان الاعمال التي قامت بها ايران واولها طرد دبلوماسيين والان اعتقال عدد من موظفينا المحليين غير مقبول وغير مبرر وليس له اساس
وردا على سؤال عما اذا كانت الولايات المتحدة ستعترف بانتخاب محمود احمدي نجاد ديموقراطيا رئيسا لايران، امتنعت كلينتون عن الرد بشكل حاسم. وقالت "سنراقب الوضع ونقيمه بدقة"، مضيفة "انها لحظة تاريخية لايران والايرانيين ولا اريد ان اتكهن حول الطريقة التي ستسير فيها الامور".
من جهة اخرى، دانت كلينتون معاملة النظام الايراني "المشينة" لموظفي السفارة البريطانية الذين اعتقلوا بتهمة تأجيج الاضطرابات التي اعقبت الانتخابات الرئاسية.
وقالت كلينتون خلال اول ظهور اعلامي لها منذ ان كسرت معصمها في 17 حزيران/يونيو، انها تراقب الوضع "بقلق بالغ"، ودانت "مضايقة" ايران للموظفين.
وقالت "نرى ان مضايقة الدبلوماسيين هو شيء مستهجن وسنواصل التعبير عن دعمنا للملكة المتحدة من خلال الدعوة الى اطلاق سراحهم" في اشارة الى اربعة موظفين محليين في السفارة البريطانية كانوا اعتقلوا في طهران.
واكدت بريطانيا اانه تم الافراج عن خمسة من اصل تسعة من موظفي سفارتها في طهران، الا انها دانت استمرار اعتقال اربعة. واعتقلت السلطات الايرانية الموظفين الايرانيين التسعة بتهمة تاجيج الاضطرابات. واتهمت ايران بريطانيا بالتدخل في شؤونها الداخلية عقب الانتخابات، وهو ما تنفيه لندن.
من ناحيته، قال رئيس الوزراء البريطاني غوردون براون في مؤتمر صحافي "نحن مصابون بخيبة امل قوية بسبب اعتقال ايران لعدد من موظفي السفارة في ايران .. وقد افرج عن بعضهم الان، ولكن علينا الان ان نرى الافراج عن الاخرين لاستئناف عملهم".
واضاف ان الاعمال التي قامت بها ايران واولها طرد دبلوماسيين والان اعتقال عدد من موظفينا المحليين غير مقبول وغير مبرر وليس له اساس