
امين مجلس صيانة الدستور أية الله احمد جنتي
ونقلت فضائية "برس تي في" الناطقة بالانكليزية والتابعة للتلفزيون الرسمي عن عباس علي كدخدائي قوله "لم نشهد لحسن الحظ في الانتخابات الرئاسية الاخيرة اي عمليات تزوير او مخالفات كبرى. وبالتالي، ليس هناك امكانية لالغاء" نتائجها.
ونقلت صحيفة ايران الحكومية عن المتحدث "ان المجلس لم يقبل ايا من شكاوي المرشحين".
وكان اكد الاثنين ان عدد الاصوات خلال اقتراع 12 حزيران/يونيو فاق عدد الناخبين المحتملين في 50 اقليما غير ان ذلك ليس له "تاثير مهم" على النتيجة النهائية للانتخابات.
واضاف كدخدائي "ان الشكوى المشتركة بين المرشحين هو انه كان هناك عدد بطاقات تصويت يفوق عدد الناخبين المحتملين في بعض الاقاليم. غير ان تحقيقنا الاولي اظهر ان الرقم المعلن (170 اقليما) ليس صحيحا وان الامر يشمل 50 اقليما" فقط.
وتابع ان حالة الاقاليم الخمسين "يمكن تفسيرها بواقع ان بعض المدن السياحية تستقبل زوارا .." ونظريا يمكن لكل ناخب التصويت حيث يريد.
وتضم ايران 366 اقليما تشكل فروعا ادارية داخل المحافظات الثلاثين في البلاد.
وكان المرشد الاعلى للجمهورية آية الله علي خامنئي الذي يملك الكلمة الفصل في شؤون البلاد، حدد منذ الجمعة التوجه من خلال تأكيد ان الرئيس محمود احمدي نجاد حصل على 24,5 مليون صوت وان الفارق الذي يفصله عن مير حسين موسوي هو 11 مليون صوت مستبعدا حدوث تزوير.
وندد موسوي وايضا المرشح الاصلاحي مهدي كروبي والمرشح المحافظ محسن رضائي بمخالفات شابت الاقتراع وطالب موسوي وكروبي بالغاء الانتخابات وتنظيم انتخابات جديدة.
ونقلت صحيفة ايران الحكومية عن المتحدث "ان المجلس لم يقبل ايا من شكاوي المرشحين".
وكان اكد الاثنين ان عدد الاصوات خلال اقتراع 12 حزيران/يونيو فاق عدد الناخبين المحتملين في 50 اقليما غير ان ذلك ليس له "تاثير مهم" على النتيجة النهائية للانتخابات.
واضاف كدخدائي "ان الشكوى المشتركة بين المرشحين هو انه كان هناك عدد بطاقات تصويت يفوق عدد الناخبين المحتملين في بعض الاقاليم. غير ان تحقيقنا الاولي اظهر ان الرقم المعلن (170 اقليما) ليس صحيحا وان الامر يشمل 50 اقليما" فقط.
وتابع ان حالة الاقاليم الخمسين "يمكن تفسيرها بواقع ان بعض المدن السياحية تستقبل زوارا .." ونظريا يمكن لكل ناخب التصويت حيث يريد.
وتضم ايران 366 اقليما تشكل فروعا ادارية داخل المحافظات الثلاثين في البلاد.
وكان المرشد الاعلى للجمهورية آية الله علي خامنئي الذي يملك الكلمة الفصل في شؤون البلاد، حدد منذ الجمعة التوجه من خلال تأكيد ان الرئيس محمود احمدي نجاد حصل على 24,5 مليون صوت وان الفارق الذي يفصله عن مير حسين موسوي هو 11 مليون صوت مستبعدا حدوث تزوير.
وندد موسوي وايضا المرشح الاصلاحي مهدي كروبي والمرشح المحافظ محسن رضائي بمخالفات شابت الاقتراع وطالب موسوي وكروبي بالغاء الانتخابات وتنظيم انتخابات جديدة.