نظرا للصعوبات الاقتصادية التي رافقت الجائحة وأعقبتها اضطررنا لإيقاف أقسام اللغات الأجنبية على أمل ان تعود لاحقا بعد ان تتغير الظروف

الهدهد: صحيفة اليكترونية عربية بخمس لغات عالمية
الهدهد: صحيفة اليكترونية عربية بأربع لغات عالمية
Rss
Facebook
Twitter
App Store
Mobile



عيون المقالات

( أيهما أخطر؟ )

24/04/2024 - محمد الرميحي*

إيران.. من يزرع الريح يحصد العاصفة

23/04/2024 - نظام مير محمدي

وقاحة استراتيجية مذهلة

21/04/2024 - راغدة درغام

التعميم بوصفه "تخبيصة" العقل الأولى

18/04/2024 - مصطفى تاج الدين الموسى

رسائل النيران بين إيران وإسرائيل

15/04/2024 - محمد مختار الشَنقيطي

جنوب لبنان.. بعد غزة

06/04/2024 - عبد الوهاب بدرخان

غزة والأخلاق العابرة للحدود والأرباح

06/04/2024 - عدنان عبد الرزاق

نزار قباني وتلاميذ غزة

06/04/2024 - صبحي حديدي

حرب لإخراج إيران من سوريا

06/04/2024 - محمد قواص


محكمة الاستئناف ترفض طعن "نافالني" وتعيده إلى السجن




موسكو/
رفضت محكمة الاستئناف في موسكو، السبت، الطعن في الحكم الصادر بحق المعارض الروسي أليكسي نافالني.
وبموجب الحكم الجديد، سيقضي نافالني عامين ونصف العام في السجن، مع الأخذ في الاعتبار أنه قضى 12 شهرا تحت الإقامة الجبرية.
وأعلنت المحكمة أن الحكم سيتم تنفيذه على الفور، ومن المقرر أن يتم نقل نافالني إلى السجن.


نافالني كما ظهر بالمحكمة - ايه - ايه
نافالني كما ظهر بالمحكمة - ايه - ايه
 
وأنكر نافالني التهم الموجه له وطالب بالإفراج الفوري عنه، وأكد محامياه، فاديم كوبزيف وأولغا ميخائيلوفا، أنهما سيستأنفان الحكم.
وكان زعيم المعارضة نافالني (44 عاما) قيد الإفراج المشروط بعد إدانته بتهمة الاحتيال عندما تسمم بغاز الأعصاب نوفيتشوك في سبتمبر/أيلول الماضي، وكان في غيبوبة عندما تم نقله بعد ذلك إلى ألمانيا لتلقي العلاج الطبي.
وفي 17 يناير/كانون الثاني الماضي، اعتقلته السلطات الروسية فور وصوله مطار "شيريميتيفو" في موسكو، قادما من ألمانيا التي قضى فيها 5 أشهر لتلقي العلاج.
وفي 2 فبراير/ شباط الجاري، حكم القضاء الروسي، بسجن نافالني 3 سنوات ونصف مع النفاذ في "قضية احتيال سبق أن صدر ضده حكم فيها مع وقف التنفيذ على خلفيتها".
والأربعاء، طالبت المحكمة الأوروبية لحقوق الإنسان بإطلاق سراح نافالني على الفور، وحذرت من أن عدم تنفيذ قرارها يمثل انتهاكا للاتفاقية الأوروبية لحقوق الإنسان.
إلا أن موسكو رفضت طلب المحكمة، ووصفته بأنه "تدخل غير مقبول" في شؤون البلاد.

إيلينا تيسلوفا/ الأناضول
السبت 20 فبراير 2021