
راكبي الدراجات منتشرين في كافة شوارع مدينة مونستر بألمانيا
وفوق كل هذا ، توفر مونستر لعشاق ركوب الدراجات أمرا واحدا وهو خليط جذاب من ركوب الدراجات في الأراضي الخضراء الموجودة على مسافة قريبة من وسط المدينة وفي اللحظة التالية ، فرصة اكتشاف الحركة النشطة لمركز البلدة القديمة التاريخي.
ويمكن للقادمين للمدينة عبر القطار من بدء الجولة بصورة فورية ، حيث يقع أمام المحطة مباشرة أكبر مركز للدراجات في ألمانيا إلى جانب مرآب ومتجر لتأجير الدراجات. ويوجد ضمن 250 دراجة ، دراجات ترادفية ودراجات للأطفال.
ولا يمكن للمتوجه إلى وسط المدينة أن تفوته مشاهدة المتنزه الرئيسي والمتمثل في الحزام الأخضر الذي يحيط بكامل منطقة وسط المدينة.
ويعد القيام بجولة حول بحيرة آزيه وهو مشهد ملئ بالمفاجآت واأحد مظاهر الجذب في المدينة لا بد من المرور على منتزه آخر ويقع هذا المنتزه في الركن الجنوبي الغربية ليوفر مشهدا جذابا للمياه.
وتم ردم ما كان في الماضي نهرا صغيرا بعرف باسم "آه" لإقامة مقاهي جذابة صغيرة وميناء يمتلئ بقوارب شراعية والقوارب التي تعمل بالبدالات. ويوجد في أحد طرفي البحيرة عبارة للركاب ، وفي الطرف الآخر يسود الهدوء عدا تغريد الطيور.
وتحاط البحيرة بستة كيلومترات من الشواطئ وبمناظر طبيعية للمروج الخضراء والمنتزهات.
ويرضي هذا المسار كافة الأذواق ، فالمنحوتات على جانبي الممر متاحة لعشاق الفن بالإضافة إلى طاحونة تاريخية ومتحف في الهواء الطلق لعشاق التاريخ وحديقة حيوان ومتحف علوم طبيعية للشباب إلى جانب مناطق معزولة هادئة منتشرة هنا وهناك يمكن أن يترك المرء قدميه فيها لتتدلى بحرية في المياه.
ويمكن للقادمين للمدينة عبر القطار من بدء الجولة بصورة فورية ، حيث يقع أمام المحطة مباشرة أكبر مركز للدراجات في ألمانيا إلى جانب مرآب ومتجر لتأجير الدراجات. ويوجد ضمن 250 دراجة ، دراجات ترادفية ودراجات للأطفال.
ولا يمكن للمتوجه إلى وسط المدينة أن تفوته مشاهدة المتنزه الرئيسي والمتمثل في الحزام الأخضر الذي يحيط بكامل منطقة وسط المدينة.
ويعد القيام بجولة حول بحيرة آزيه وهو مشهد ملئ بالمفاجآت واأحد مظاهر الجذب في المدينة لا بد من المرور على منتزه آخر ويقع هذا المنتزه في الركن الجنوبي الغربية ليوفر مشهدا جذابا للمياه.
وتم ردم ما كان في الماضي نهرا صغيرا بعرف باسم "آه" لإقامة مقاهي جذابة صغيرة وميناء يمتلئ بقوارب شراعية والقوارب التي تعمل بالبدالات. ويوجد في أحد طرفي البحيرة عبارة للركاب ، وفي الطرف الآخر يسود الهدوء عدا تغريد الطيور.
وتحاط البحيرة بستة كيلومترات من الشواطئ وبمناظر طبيعية للمروج الخضراء والمنتزهات.
ويرضي هذا المسار كافة الأذواق ، فالمنحوتات على جانبي الممر متاحة لعشاق الفن بالإضافة إلى طاحونة تاريخية ومتحف في الهواء الطلق لعشاق التاريخ وحديقة حيوان ومتحف علوم طبيعية للشباب إلى جانب مناطق معزولة هادئة منتشرة هنا وهناك يمكن أن يترك المرء قدميه فيها لتتدلى بحرية في المياه.