
وقال الإينوبلي اليوم السبت ، في بيان انتخابي موجه أصدره إلى الشعب التونسي ، إن "بلادنا بما تتوفر عليه من تقاليد التمدن والحضارة وبما ضَمِنته من عناصر الاستقرار والتنمية جديرة باقتحام جيل جديد من الإصلاحات السياسية والاقتصادية الكفيلة بتحقيق مستقبل أكثر نماء وازدهارا لتونس وشعبها".
ويعتبر الإينوبلي (51 عاما) أول مرشح يوجه بيانا انتخابيا إلى الشعب التونسي بمناسبة الانتخابات الرئاسية.
ودعا الإينوبلي في البيان الذي بعث نسخة منه إلى وكالة الأنباء الألمانية (د.ب.أ) إلى "توسيع آليات الديمقراطية وتفعيل مبدأ الحوار والمشاركة الشعبية في معالجة وإدارة قضايا الشأن العام" في تونس ودعم التعددية السياسية وإعطاء البرلمان صلاحيات أوسع لمراقبة الحكومة ومساءلتها.
كما دعا إلى "النهوض بفكر المواطنة عبر تأصيل مفهوم الانتماء والهوية الحضارية الجامعة في جوهرها العربي الإسلامي وتثبيت الوعي بمدونة الحقوق والواجبات كما تقتضيها دولة القانون والمؤسسات..لتبقى تونس على الدوام حرة عربية منيعة ومستعصية على كل محاولات التغريب والتبعية".
ونادى الإينوبلي ب"تطوير مؤسسات القطاع العام وتأهيلها لقيادة الاقتصاد الوطني في إطار شراكة جادة وفاعلة مع القطاع الخاص" و"الارتقاء بمبدأ التضامن بين فئات المجتمع تحقيقا للعيش الكريم لكل المواطنين".
ودعا الإينوبلي "جميع الأحزاب ومكونات المجتمع السياسي والمدني" إلى "حوار وطني جاد ومسئول" ضمن "قواعد الولاء للوطن والأمة والوفاء لمشروع المقاومة والممانعة في التعامل مع كل أشكال الاستعمار والهيمنة وسياسات الاستقواء بالخارج" من أجل "معالجة جميع قضايا".
وأكد من ناحية أخرى "ضرورة العمل على الإسراع بتحقيق مغرب عربي بلا حدود كخطوة على طريق التكامل والوحدة العربية ودعم جبهة المقاومة والممانعة لكل أشكال التسلط و الهيمنة والاستعمار في الوطن العربي وفي العالم وتقوية صمود شعبنا في فلسطين وأمتنا العربية في مواجهة الصهيونية وحلفائها".
ويعتبر الإينوبلي (51 عاما) أول مرشح يوجه بيانا انتخابيا إلى الشعب التونسي بمناسبة الانتخابات الرئاسية.
ودعا الإينوبلي في البيان الذي بعث نسخة منه إلى وكالة الأنباء الألمانية (د.ب.أ) إلى "توسيع آليات الديمقراطية وتفعيل مبدأ الحوار والمشاركة الشعبية في معالجة وإدارة قضايا الشأن العام" في تونس ودعم التعددية السياسية وإعطاء البرلمان صلاحيات أوسع لمراقبة الحكومة ومساءلتها.
كما دعا إلى "النهوض بفكر المواطنة عبر تأصيل مفهوم الانتماء والهوية الحضارية الجامعة في جوهرها العربي الإسلامي وتثبيت الوعي بمدونة الحقوق والواجبات كما تقتضيها دولة القانون والمؤسسات..لتبقى تونس على الدوام حرة عربية منيعة ومستعصية على كل محاولات التغريب والتبعية".
ونادى الإينوبلي ب"تطوير مؤسسات القطاع العام وتأهيلها لقيادة الاقتصاد الوطني في إطار شراكة جادة وفاعلة مع القطاع الخاص" و"الارتقاء بمبدأ التضامن بين فئات المجتمع تحقيقا للعيش الكريم لكل المواطنين".
ودعا الإينوبلي "جميع الأحزاب ومكونات المجتمع السياسي والمدني" إلى "حوار وطني جاد ومسئول" ضمن "قواعد الولاء للوطن والأمة والوفاء لمشروع المقاومة والممانعة في التعامل مع كل أشكال الاستعمار والهيمنة وسياسات الاستقواء بالخارج" من أجل "معالجة جميع قضايا".
وأكد من ناحية أخرى "ضرورة العمل على الإسراع بتحقيق مغرب عربي بلا حدود كخطوة على طريق التكامل والوحدة العربية ودعم جبهة المقاومة والممانعة لكل أشكال التسلط و الهيمنة والاستعمار في الوطن العربي وفي العالم وتقوية صمود شعبنا في فلسطين وأمتنا العربية في مواجهة الصهيونية وحلفائها".