
القارة الافريقية الاكثر تضررا من مرض نقص المناعة المكتسبة
وسيخصص قسم كبير من النقاشات لبحث استخدام ادوية علاج الايدز على نطاق اوسع.
واستهل حفل الافتتاح الذي استمر اكثر من ثلاث ساعات بخطاب للامين العام للامم المتحدة بان كي مون الذي ابدى "قلقه" حيال قرار الحكومات تقليص مساعداتها، وقال "علينا ان نتاكد من ان مكتسباتنا الاخيرة لم تذهب هدرا".
وقال جوليو مونتانر رئيس الجمعية الدولية لمكافحة الايدز التي تنظم المؤتمر "في العام الفائت، لم تجد الدول الاكثر غنى اي مشكلة في ايجاد المليارات لانقاذ المصرفيين الجشعين في وول ستريت".
وقالت الاندونيسية راشيل اريني جوديستاري (16 عاما) "لا ازال شابة لاموت جراء الايدز"، فيما اعتبرت مغنية الروك البريطانية اني لينوكس انه "ينبغي عدم الشعور بالخجل من حمل الفيروس".
وقبيل افتتاح المؤتمر، اعتلى نحو ستين ناشطا المنصة مطلقين شعارات تطالب بمزيد من التمويل. وكتب على لافتة عملاقة "لا خطوة الى الوراء، اموال من اجل المساعدة".
وكان ميشال كازاتشكين المدير التنفيذي للصندوق الدولي لمكافحة الايدز اعرب عن "قلقه الكبير" في ما يتصل بالتزامات الدول المانحة للاعوام الثلاثة المقبلة، مقدرا الحاجات المالية بما بين 13 و20 مليار دولار.
واظهر تقرير نشر الاحد ان تمويل برامج التصدي للايدز في الدول الفقيرة تراجع العام 2009 الى 7,6 مليارات دولار مقابل 7,7 مليارات دولار العام 2008.
والاحد نشرت "جورنال اوف ذي اميريكان ميديكال اسوسييشن" دراسة واسعة اجراها خبراء مشهورون باشراف الفرع الاميركي للجمعية الدولية للايدز. واظهرت الدراسة انه يجب بدء علاج مكافحة الايدز في مرحلة مبكرة حتى قبل ظهور عوارض الفيروس لمنع التدمير التدريجي لنظام المناعة.
وهذه توصية مكلفة ستواجه مشاكل لتمويلها.
وسيشدد بيل غيتس مؤسس شركة مايكروسوفت العملاقة لبرامج الكمبيوتر، الاثنين على ضرورة استخدام افضل للاموال المخصصة لمكافحة الايدز. وسيدعو غيتس ايضا الى تركيز جهود الوقاية "حيث يكون لها اكبر تأثير" مثل الختان على سبيل المثال.
وعقد منتدى ابحاث في اليومين الماضيين في فيينا حول موضوع "الاعضاء التي يختبىء فيها فيروس الايدز والاستراتيجيات للسيطرة عليها" بمبادرة الجمعية الدولية للايدز التي تنظم مؤتمر فيينا.
وتشكل الاعضاء في الجسد، مثل الجهاز اللمفاوي او النخاع الشوكي، التي يختبىء فيها فيروس الايدز مشكلة اساسية في مكافحة الفيروس بما انها تحد من مفعول الادوية العلاجية.
ومن الناحية الوقائية، ينتظر الخبراء بفارغ الصبر نتائج دراسة كابريزا التي تنشر الثلاثاء بالتزامن في فيينا ودوربان (جنوب افريقيا). وتتعلق هذه الدراسة بهلام مبيد للجراثيم تم اختباره على نساء في ملاوي وجنوب افريقيا واوغندا وزيمبابوي. ولم تعط التجارب بالادوية القاتلة للجراثيم نتائج فعالة الى هذا اليوم.
واستهل حفل الافتتاح الذي استمر اكثر من ثلاث ساعات بخطاب للامين العام للامم المتحدة بان كي مون الذي ابدى "قلقه" حيال قرار الحكومات تقليص مساعداتها، وقال "علينا ان نتاكد من ان مكتسباتنا الاخيرة لم تذهب هدرا".
وقال جوليو مونتانر رئيس الجمعية الدولية لمكافحة الايدز التي تنظم المؤتمر "في العام الفائت، لم تجد الدول الاكثر غنى اي مشكلة في ايجاد المليارات لانقاذ المصرفيين الجشعين في وول ستريت".
وقالت الاندونيسية راشيل اريني جوديستاري (16 عاما) "لا ازال شابة لاموت جراء الايدز"، فيما اعتبرت مغنية الروك البريطانية اني لينوكس انه "ينبغي عدم الشعور بالخجل من حمل الفيروس".
وقبيل افتتاح المؤتمر، اعتلى نحو ستين ناشطا المنصة مطلقين شعارات تطالب بمزيد من التمويل. وكتب على لافتة عملاقة "لا خطوة الى الوراء، اموال من اجل المساعدة".
وكان ميشال كازاتشكين المدير التنفيذي للصندوق الدولي لمكافحة الايدز اعرب عن "قلقه الكبير" في ما يتصل بالتزامات الدول المانحة للاعوام الثلاثة المقبلة، مقدرا الحاجات المالية بما بين 13 و20 مليار دولار.
واظهر تقرير نشر الاحد ان تمويل برامج التصدي للايدز في الدول الفقيرة تراجع العام 2009 الى 7,6 مليارات دولار مقابل 7,7 مليارات دولار العام 2008.
والاحد نشرت "جورنال اوف ذي اميريكان ميديكال اسوسييشن" دراسة واسعة اجراها خبراء مشهورون باشراف الفرع الاميركي للجمعية الدولية للايدز. واظهرت الدراسة انه يجب بدء علاج مكافحة الايدز في مرحلة مبكرة حتى قبل ظهور عوارض الفيروس لمنع التدمير التدريجي لنظام المناعة.
وهذه توصية مكلفة ستواجه مشاكل لتمويلها.
وسيشدد بيل غيتس مؤسس شركة مايكروسوفت العملاقة لبرامج الكمبيوتر، الاثنين على ضرورة استخدام افضل للاموال المخصصة لمكافحة الايدز. وسيدعو غيتس ايضا الى تركيز جهود الوقاية "حيث يكون لها اكبر تأثير" مثل الختان على سبيل المثال.
وعقد منتدى ابحاث في اليومين الماضيين في فيينا حول موضوع "الاعضاء التي يختبىء فيها فيروس الايدز والاستراتيجيات للسيطرة عليها" بمبادرة الجمعية الدولية للايدز التي تنظم مؤتمر فيينا.
وتشكل الاعضاء في الجسد، مثل الجهاز اللمفاوي او النخاع الشوكي، التي يختبىء فيها فيروس الايدز مشكلة اساسية في مكافحة الفيروس بما انها تحد من مفعول الادوية العلاجية.
ومن الناحية الوقائية، ينتظر الخبراء بفارغ الصبر نتائج دراسة كابريزا التي تنشر الثلاثاء بالتزامن في فيينا ودوربان (جنوب افريقيا). وتتعلق هذه الدراسة بهلام مبيد للجراثيم تم اختباره على نساء في ملاوي وجنوب افريقيا واوغندا وزيمبابوي. ولم تعط التجارب بالادوية القاتلة للجراثيم نتائج فعالة الى هذا اليوم.