المتهم في قضية مذبحة الفلبين في قبضة الشرطة
تجمع حوالي 3000 متظاهر خارج مساكن عائلة أمباتوان في بلدة شريف أجواك في إقليم ماجينداناو على بعد 930 كيلومترا جنوب مانيلا.
وتجمع أيضا العشرات من المسئولين المحليين المتحالفين مع عائلة أمباتوان عند مقر داتو أندال أمباتوان الاب حاكم إقليم ماجوينداناو وداتو زالدي أمباتوان حاكم منطقة مينداناو الاسلامية التي تتمتع بحكم ذاتي للتعبير عن مساندتهم.
حمل المتظاهرون لافتات ترفض المزاعم ضد العائلة والتي أتهم تسعة من أفرادها بالتورط في مجزرة جماعية يوم 23 تشرين ثان/نوفمبر في بلدة أمباتوان المجاورة. وكتب على إحدى اللافتات "توقفوا عن إتهام عائلة أمباتوان" ، "إنهم ليسوا قتلة" و"عائلة أمباتوان أناس طيبون".
ووعد الحاكم زالدي أمباتوان بتحقيق العدالة لصالح الضحايا ولكنه دافع عن عائلته من الإتهامات بإرتكاب جرائم قتل بسبب منافسة سياسية وقال "إننا من يسعى من أجل العدالة لضحايا الحادث". وأضاف حتى لو كانت عائلتي تحت الحصار سوف نستمر في التمسك بالنظام الجنائى (القضائي)".
وأضاف "عندما يشير حكم القانون إلى الجناة عندئذ دع العقوبات تنزل بهم". وقال ليس هناك إدانة أكبر من ذلك لأولئك الذين يستحقون العقاب بسبب أعمالهم الوحشية".
ومن بين ضحايا المذبحة 30 صحفيا وأقارب ومحامين وأنصار إسماعيل مانجوداداتو وهو خصم سياسي ينافس على منصب حاكم إقليم ماجوينداناو وهو المنصب الذي يحتفظ به أمباتوان الأب منذ عام 2001 .
ويحتجز داتو أندال أمباتوان نجل الحاكم الحالي للإقليم وعمدة بلدة داتو يونساي في إقليم ماجوينداناو ويواجه إتهامات بإرتكاب عدة جرائم قتل بزعم تدبيره ومشاركته في جرائم القتل.
كما يتم التحقيق مع الأب والشقيق الأكبر زالدي وستة من أقاربهم لتورطهم في المذبحة الشنيعة التي أدانها المجتمع الدولي.
وتجمع أيضا العشرات من المسئولين المحليين المتحالفين مع عائلة أمباتوان عند مقر داتو أندال أمباتوان الاب حاكم إقليم ماجوينداناو وداتو زالدي أمباتوان حاكم منطقة مينداناو الاسلامية التي تتمتع بحكم ذاتي للتعبير عن مساندتهم.
حمل المتظاهرون لافتات ترفض المزاعم ضد العائلة والتي أتهم تسعة من أفرادها بالتورط في مجزرة جماعية يوم 23 تشرين ثان/نوفمبر في بلدة أمباتوان المجاورة. وكتب على إحدى اللافتات "توقفوا عن إتهام عائلة أمباتوان" ، "إنهم ليسوا قتلة" و"عائلة أمباتوان أناس طيبون".
ووعد الحاكم زالدي أمباتوان بتحقيق العدالة لصالح الضحايا ولكنه دافع عن عائلته من الإتهامات بإرتكاب جرائم قتل بسبب منافسة سياسية وقال "إننا من يسعى من أجل العدالة لضحايا الحادث". وأضاف حتى لو كانت عائلتي تحت الحصار سوف نستمر في التمسك بالنظام الجنائى (القضائي)".
وأضاف "عندما يشير حكم القانون إلى الجناة عندئذ دع العقوبات تنزل بهم". وقال ليس هناك إدانة أكبر من ذلك لأولئك الذين يستحقون العقاب بسبب أعمالهم الوحشية".
ومن بين ضحايا المذبحة 30 صحفيا وأقارب ومحامين وأنصار إسماعيل مانجوداداتو وهو خصم سياسي ينافس على منصب حاكم إقليم ماجوينداناو وهو المنصب الذي يحتفظ به أمباتوان الأب منذ عام 2001 .
ويحتجز داتو أندال أمباتوان نجل الحاكم الحالي للإقليم وعمدة بلدة داتو يونساي في إقليم ماجوينداناو ويواجه إتهامات بإرتكاب عدة جرائم قتل بزعم تدبيره ومشاركته في جرائم القتل.
كما يتم التحقيق مع الأب والشقيق الأكبر زالدي وستة من أقاربهم لتورطهم في المذبحة الشنيعة التي أدانها المجتمع الدولي.