وقد شهدت إندونيسيا لعدة أشهر نزاعا حول ما إذا كان عليها إعادة المواطنين الذين سافروا إلى سورية للانضمام إلى تنظيم الدولة الإسلامية.
وكانت مناشدة بالدموع من جانب فتاة تدعى ندى، قالت إن والدها أحضرها إلى سورية في عام 2015 للانضمام إلى تنظيم الدولة الإسلامية، تسببت في تجدد حالة الجدل مرة ثانية.
وقالت ندى لهيئة الاذاعة البريطانية (بي بي سي)، إنها تريد العودة إلى وطنها.
وقالت لـ "بي بي سي" في مقطع فيديو تم بثه الأسبوع الماضي: "أشعر بالتعب حقا هنا. سنكون ممتنون إذا وجدنا أشخاصا يسامحونني".
وأوضحت أنها لم تكن تعرف أن والدها سيحضرها إلى سورية.
وقالت: "عندما كنت في المدرسة، كنت أرغب حقا في أن أكون طبيبة، وكنت أحب الدراسة جدا".
من ناحية أخرى، ذكرت وكالة مكافحة الإرهاب الإندونيسية أن الاندونيسيين في سورية - ومعظمهم من النساء والأطفال - موجودون في ثلاثة مخيمات.
وكانت إندونيسيا، وهي أكبر دولة ذات أغلبية مسلمة في العالم، تعرضت لسلسلة من الهجمات الإرهابية خلال العقدين الماضيين. وقد تم إلقاء اللوم على متشددين لديهم أفكار مستوحاة من تنظيم الدولة الإسلامية في الهجمات الأخيرة.
وكانت مناشدة بالدموع من جانب فتاة تدعى ندى، قالت إن والدها أحضرها إلى سورية في عام 2015 للانضمام إلى تنظيم الدولة الإسلامية، تسببت في تجدد حالة الجدل مرة ثانية.
وقالت ندى لهيئة الاذاعة البريطانية (بي بي سي)، إنها تريد العودة إلى وطنها.
وقالت لـ "بي بي سي" في مقطع فيديو تم بثه الأسبوع الماضي: "أشعر بالتعب حقا هنا. سنكون ممتنون إذا وجدنا أشخاصا يسامحونني".
وأوضحت أنها لم تكن تعرف أن والدها سيحضرها إلى سورية.
وقالت: "عندما كنت في المدرسة، كنت أرغب حقا في أن أكون طبيبة، وكنت أحب الدراسة جدا".
من ناحية أخرى، ذكرت وكالة مكافحة الإرهاب الإندونيسية أن الاندونيسيين في سورية - ومعظمهم من النساء والأطفال - موجودون في ثلاثة مخيمات.
وكانت إندونيسيا، وهي أكبر دولة ذات أغلبية مسلمة في العالم، تعرضت لسلسلة من الهجمات الإرهابية خلال العقدين الماضيين. وقد تم إلقاء اللوم على متشددين لديهم أفكار مستوحاة من تنظيم الدولة الإسلامية في الهجمات الأخيرة.