وأعربت منظمة الأمم المتحدة في بيان لها عن قلقها إزاء التقارير بشأن " حصار المواطنين بسبب القتال أو الافتقار للسبل التي تمكنهم من الابتعاد عنه" ، كما طالبت الجيش ومتمردي جيش اراكان باحترام القانون الدولي ومراعاة المدنيين.
وأضاف البيان أنه يعيش أكثر من 10 آلاف في قرية كياوكتان أو بالقرب منها، حيث يدور القتال حاليا.
ويعتقد أن عددا كبيرا منهم فروا من منازلهم عقب أن أصدرت وزارة الشؤون الحدودية التابعة للجيش أمر إجلاء، محذرة من " عملية تطهير" هذا الأسبوع.
ويمثل مصطلح" عملية التطهير" معني خاص في ميانمار، فهو المصطلح الذي استخدمه الجيش لوصف حملة شنها عام 2017 ضد أفراد عرقية الروهينجا المسلمين، مما أدى لتوجيه اتهامات له بارتكاب أعمال إبادة جماعية، في ظل تقارير تفيد بأن الجنود نفذوا عمليات قتل واغتصاب جماعية بحق المدنيين.
وقال المتحدث الحكومي زاو هتاي أمس السبت إن المسؤولين طالبوا الجيش بعدم استخدام هذا المصطلح، مضيفا أنه تم إلغاء أمر الإجلاء.
وكانت الحملة التي شنها الجيش عام 2017 قد جاءت ردا على الهجمات التي شنها متمردو الروهينجا على مراكز شرطة، في حين أن القتال الجاري ضد المتمردين البوذيين في ولاية راخين، وقد بدأ في نهاية عام 2018.
وقد قُتل العشرات ونزح الآلاف بسبب الصراع الحالي في ميانمار.
وأضاف البيان أنه يعيش أكثر من 10 آلاف في قرية كياوكتان أو بالقرب منها، حيث يدور القتال حاليا.
ويعتقد أن عددا كبيرا منهم فروا من منازلهم عقب أن أصدرت وزارة الشؤون الحدودية التابعة للجيش أمر إجلاء، محذرة من " عملية تطهير" هذا الأسبوع.
ويمثل مصطلح" عملية التطهير" معني خاص في ميانمار، فهو المصطلح الذي استخدمه الجيش لوصف حملة شنها عام 2017 ضد أفراد عرقية الروهينجا المسلمين، مما أدى لتوجيه اتهامات له بارتكاب أعمال إبادة جماعية، في ظل تقارير تفيد بأن الجنود نفذوا عمليات قتل واغتصاب جماعية بحق المدنيين.
وقال المتحدث الحكومي زاو هتاي أمس السبت إن المسؤولين طالبوا الجيش بعدم استخدام هذا المصطلح، مضيفا أنه تم إلغاء أمر الإجلاء.
وكانت الحملة التي شنها الجيش عام 2017 قد جاءت ردا على الهجمات التي شنها متمردو الروهينجا على مراكز شرطة، في حين أن القتال الجاري ضد المتمردين البوذيين في ولاية راخين، وقد بدأ في نهاية عام 2018.
وقد قُتل العشرات ونزح الآلاف بسبب الصراع الحالي في ميانمار.