
المعارض المصري محمد البرادعي
وقال البرادعي لصحيفة الشروق اليومية المستقلة "ان امتناع المعارضة والمستقلين عن الترشح سيكشف ما تبقى من هيبة لنظام الحزب الوطني (...) الذي قاد البلاد للفشل على مدار 40 عاما، وهو نظام يفتقد الشرعية".
ومن المقرر ان تنظم انتخابات تشريعية في تشرين الثاني/نوفمبر قبل الانتخابات الرئاسية في العام 2011.
واضاف البرادعي انه سيواصل حملته لجمع التوقيعات من اجل تحقيق المطالب ب"التغيير" قبل الانتقال الى مرحلة "النزول الى الشارع" ثم "العصيان المدني" طالما "رفض النظام الحاكم الاستجابة لمطالب قوى التغيير".
وتابع ان "لن ننزل للشارع سوى النزلة الاولى والاخيرة، ولا اود الوصول للعصيان المدني، ولن نلجا اليه الا مجبرين"، واضاف "لن نتسرع في النزول للشارع".
واطلق البرادعي الذي عاد الى مصر في مطلع العام بعد 12 عاما امضاها في فيينا على رأس الوكالة الدولية للطاقة الذرية، حملة للمطالبة بادخال اصلاحات سياسية والمزيد من الديمقراطية على النظام الحاكم في مصر منذ 29 عاما.
وبعد ان اصبح احد ابرز المعارضين في مصر، اعرب البرادعي عن نيته الترشح في الانتخابات الرئاسية شرط تعديل الدستور للسماح لمستقلين مثله بالتقدم بترشيحاتهم بينما يواجهون الكثير من القيود حاليا.
ولم يعلن، حتى الان، الرئيس المصري حسني مبارك (82 عاما)، الذي ينهي العام المقبل ولايته الخامسة مكملا بذلك 30 عاما في الحكم، او نجله موقفهما من الترشح للرئاسة
ومن المقرر ان تنظم انتخابات تشريعية في تشرين الثاني/نوفمبر قبل الانتخابات الرئاسية في العام 2011.
واضاف البرادعي انه سيواصل حملته لجمع التوقيعات من اجل تحقيق المطالب ب"التغيير" قبل الانتقال الى مرحلة "النزول الى الشارع" ثم "العصيان المدني" طالما "رفض النظام الحاكم الاستجابة لمطالب قوى التغيير".
وتابع ان "لن ننزل للشارع سوى النزلة الاولى والاخيرة، ولا اود الوصول للعصيان المدني، ولن نلجا اليه الا مجبرين"، واضاف "لن نتسرع في النزول للشارع".
واطلق البرادعي الذي عاد الى مصر في مطلع العام بعد 12 عاما امضاها في فيينا على رأس الوكالة الدولية للطاقة الذرية، حملة للمطالبة بادخال اصلاحات سياسية والمزيد من الديمقراطية على النظام الحاكم في مصر منذ 29 عاما.
وبعد ان اصبح احد ابرز المعارضين في مصر، اعرب البرادعي عن نيته الترشح في الانتخابات الرئاسية شرط تعديل الدستور للسماح لمستقلين مثله بالتقدم بترشيحاتهم بينما يواجهون الكثير من القيود حاليا.
ولم يعلن، حتى الان، الرئيس المصري حسني مبارك (82 عاما)، الذي ينهي العام المقبل ولايته الخامسة مكملا بذلك 30 عاما في الحكم، او نجله موقفهما من الترشح للرئاسة