
قائد القوات الاميركية في العراق وافغانستان الجنرال ديفيد بترايوس
وردا على اسئلة تتعلق بالمنشآت النووية الايرانية وامكانية تعزيزها لحمايتها من الهجوم، لفت الجنرال الاميركي الى انها "يمكن ان تتعرض للقصف".
ولم يعط بترايوس اي توضيح اخر حول طبيعة الخطط الاميركية، مشيرا الى ان انعكاس اي عمل سيخضع للتقييم بعناية، بحسب السي.ان.ان.
واعتبر الجنرال الاميركي انه لا يزال بالامكان حل الازمة النووية الايرانية عبر الطرق الدبلوماسية. وقال "لا يزال هناك وقت قبل بلوغ نقطة حرجة".
ويخشى قسم من المجتمع الدولي ان تكون ايران تسعى، وعلى الرغم من نفيها المتكرر، الى انتاج وقود يستخدم لاغراض عسكرية.
وكانت مجموعة الدول "الست" (الولايات المتحدة وبريطانيا وفرنسا والصين وروسيا والمانيا) التي تتفاوض حول هذا الملف، عرضت العام الماضي على ايران تخصيب القسم الاكبر من اليورانيوم الايراني في الخارج برعاية الوكالة الدولية للطاقة الذرية للحصول في المقابل على الوقود اللازم لمفاعلها للابحاث في طهران.
لكن ايران رفضت هذا العرض وحددت في الثاني من كانون الثاني/يناير مهلة اخيرة للدول الكبرى مدتها شهر للموافقة على تبادل اليورانيوم وفق شروطها الخاصة
ولم يعط بترايوس اي توضيح اخر حول طبيعة الخطط الاميركية، مشيرا الى ان انعكاس اي عمل سيخضع للتقييم بعناية، بحسب السي.ان.ان.
واعتبر الجنرال الاميركي انه لا يزال بالامكان حل الازمة النووية الايرانية عبر الطرق الدبلوماسية. وقال "لا يزال هناك وقت قبل بلوغ نقطة حرجة".
ويخشى قسم من المجتمع الدولي ان تكون ايران تسعى، وعلى الرغم من نفيها المتكرر، الى انتاج وقود يستخدم لاغراض عسكرية.
وكانت مجموعة الدول "الست" (الولايات المتحدة وبريطانيا وفرنسا والصين وروسيا والمانيا) التي تتفاوض حول هذا الملف، عرضت العام الماضي على ايران تخصيب القسم الاكبر من اليورانيوم الايراني في الخارج برعاية الوكالة الدولية للطاقة الذرية للحصول في المقابل على الوقود اللازم لمفاعلها للابحاث في طهران.
لكن ايران رفضت هذا العرض وحددت في الثاني من كانون الثاني/يناير مهلة اخيرة للدول الكبرى مدتها شهر للموافقة على تبادل اليورانيوم وفق شروطها الخاصة