.
وأوضح رئيس الحزب، سيد محمد ولد محم، في مؤتمر صحفي عقده اليوم الاثنين في العاصمة الموريتانية نواكشوط، إن الحزب ماض في تحقيق أغبية ساحقة، مما يعكس ثقة الناخبين الموريتانيين في برنامج ومشروع رئيس الجمهورية وحزبه وقبوله.
وأضاف رئيس الحزب الحاكم أن الحزب "حصد 67 نائبا في الدور الأول، و103 مجلس بلدي، وينافس في الشوط الثاني على 22 مقعدا، و 92 مجلسا بلديا".
وقال ولد محم إن نتائج الحزب في انتخابات 2018 أفضل من نتائجه في 2013
وحذر رئيس الحزب الحاكم من الخطاب المتطرف والعنصري والأطراف التي تروج له وتتبناه، في إشارة إلى الإسلاميين وحركة إيرا المناهضة للرق بزعامة بيرام ولد الداه ولد أعبيدي الذي انتخب في البرلمان.
وقال إن الاسلاميين يمارسون الإرهاب الفكري، وعنصرية تفرق الشعب الموريتاني، و لها تصفية حسابات معنا بسبب خدمتها لأنظمة سابقة.
ووصف ولد محم الشوط الثاني من الانتخابات بأنه تنافس بين مشروعين؛ مشروع وطني يمثله الاتحاد من أجل الجمهورية، ومشروع آخر يقوم على بيع الوهم، داعيا منتسبي حزبه لمضاعفة جهودهم، وكذا أحزاب الموالاة لدعم لوائح حزب الاتحاد من أجل الجمهورية في الشوط الثاني.
ودعا رئيس حزب الاتحاد من أجل الجمهورية جماهير حزبه لدعم أحزاب الموالاة في الدوائر التي لا يوجد فيها الاتحاد، لافتا إلى أن الحزب لا يحظر الدعم عن أي حزب، وأنه في كل الأحوال يمنح الأولوية لأحزاب الموالاة.
وأضاف رئيس الحزب الحاكم أن الحزب "حصد 67 نائبا في الدور الأول، و103 مجلس بلدي، وينافس في الشوط الثاني على 22 مقعدا، و 92 مجلسا بلديا".
وقال ولد محم إن نتائج الحزب في انتخابات 2018 أفضل من نتائجه في 2013
وحذر رئيس الحزب الحاكم من الخطاب المتطرف والعنصري والأطراف التي تروج له وتتبناه، في إشارة إلى الإسلاميين وحركة إيرا المناهضة للرق بزعامة بيرام ولد الداه ولد أعبيدي الذي انتخب في البرلمان.
وقال إن الاسلاميين يمارسون الإرهاب الفكري، وعنصرية تفرق الشعب الموريتاني، و لها تصفية حسابات معنا بسبب خدمتها لأنظمة سابقة.
ووصف ولد محم الشوط الثاني من الانتخابات بأنه تنافس بين مشروعين؛ مشروع وطني يمثله الاتحاد من أجل الجمهورية، ومشروع آخر يقوم على بيع الوهم، داعيا منتسبي حزبه لمضاعفة جهودهم، وكذا أحزاب الموالاة لدعم لوائح حزب الاتحاد من أجل الجمهورية في الشوط الثاني.
ودعا رئيس حزب الاتحاد من أجل الجمهورية جماهير حزبه لدعم أحزاب الموالاة في الدوائر التي لا يوجد فيها الاتحاد، لافتا إلى أن الحزب لا يحظر الدعم عن أي حزب، وأنه في كل الأحوال يمنح الأولوية لأحزاب الموالاة.


الصفحات
سياسة









