
الرئيس اللبناني ميشال سليمان
وأضاف أن "إسرائيل تهدف من الاعتداءات والتهديدات ضد لبنان ليس فقط إلى تدمير الحجر ، إنما إلى قسمة اللبنانيين الذين تجاوزوا هذه المرحلة ، ونحن لسنا ضعفاء".
وأكد أنه "لا عودة إلى الاغتيالات ، وإذا عادت.. فهذا من تدبير إسرائيل".
وأشار إلى أن "الأهم في موضوع العلاقات مع الدول هو طريقة تثميرها لمصلحة لبنان" ، مؤكدا "السعي إلى إيجاد الحل الذي يؤمن مصلحة لبنان بشأن النفط".
وأعلن سليمان أن "الرئيس السوري بشار الأسد مستعد لزيارة لبنان ، وعندما تجهز الاتفاقات ينعقد المجلس الأعلى السورياللبناني".
وقال إن "موضوع ترسيم الحدود تناولته في القمة الأخيرة مع الرئيس بشار الأسد ، وقلنا أنه يجب استكمال المعطيات المباشرة لتحديد الحدود وترسيمها ، وهذا الأمر جدي وموضوع على نار حامية وهناك نية جيدة وصادقة للبدء في هذا الترسيم".
وعن توطين الفلسطينيين في لبنان ، قال سليمان: "نحن ضد التوطين ، فإسرائيل تريد أن ترحل الفلسطينيين الموجودين على أراضيها ، وليس فقط توطين الفلسطينيين الموجودين في لبنان ، والإجراءات التي تقوم بها اليوم تصب في هذا الإطار".
وأوضح قائلا: "نحن ضد التوطين في سبيل إعطاء حق العودة.. وليس ضد التوطين لأننا لا نريد الفلسطينيين.. وحق العودة هو الذي يضمن عودة الدولة الفلسطينية.. فإذا لم تتحقق هذه الدولة فلا سلم في المنطقة ، كما إذا لم تطبق المبادرة العربية للسلام فلا سلم في المنطقة أيضا".
وأكد أنه "لا عودة إلى الاغتيالات ، وإذا عادت.. فهذا من تدبير إسرائيل".
وأشار إلى أن "الأهم في موضوع العلاقات مع الدول هو طريقة تثميرها لمصلحة لبنان" ، مؤكدا "السعي إلى إيجاد الحل الذي يؤمن مصلحة لبنان بشأن النفط".
وأعلن سليمان أن "الرئيس السوري بشار الأسد مستعد لزيارة لبنان ، وعندما تجهز الاتفاقات ينعقد المجلس الأعلى السورياللبناني".
وقال إن "موضوع ترسيم الحدود تناولته في القمة الأخيرة مع الرئيس بشار الأسد ، وقلنا أنه يجب استكمال المعطيات المباشرة لتحديد الحدود وترسيمها ، وهذا الأمر جدي وموضوع على نار حامية وهناك نية جيدة وصادقة للبدء في هذا الترسيم".
وعن توطين الفلسطينيين في لبنان ، قال سليمان: "نحن ضد التوطين ، فإسرائيل تريد أن ترحل الفلسطينيين الموجودين على أراضيها ، وليس فقط توطين الفلسطينيين الموجودين في لبنان ، والإجراءات التي تقوم بها اليوم تصب في هذا الإطار".
وأوضح قائلا: "نحن ضد التوطين في سبيل إعطاء حق العودة.. وليس ضد التوطين لأننا لا نريد الفلسطينيين.. وحق العودة هو الذي يضمن عودة الدولة الفلسطينية.. فإذا لم تتحقق هذه الدولة فلا سلم في المنطقة ، كما إذا لم تطبق المبادرة العربية للسلام فلا سلم في المنطقة أيضا".