وأكد السيسي أن مصر ترفض أي استغلال للأزمة السورية لتحقيق أطماع أو تكوين بيئة حاضنة للإرهاب والتطرف.
وقال السيسي إن المنطقة العربية أكثر بقاع العالم عرضة لتفكك دولها، ما يخلق بيئة خصبة للإرهاب.
وأكد الرئيس المصري على أن الأزمات الكبرى تحتاج إلى مبادرات شاملة، مضيفا أن بلاده تدعم الحل السياسي في سورية واليمن برعاية أممية، مشيرا إلى أن مصر تُعد سابع أكبر المساهمين في قوات الأمم المتحدة لحفظ السلام.
وتطرق السيسي في كلمته إلى أهمية الوقوف بجانب القضية الفلسطينية، والحفاظ على حقوقهم، والاعتراف بالقدس الشرقية عاصمة لدولة فلسطين.
وأكد على أن يد الدول العربية مازالت ممتدة بالسلام، من أجل إيقاف استنزاف البشر والموارد، مشيرة إلى مدى أهمية وجود حلول سليمة، من أجل وقف النزاعات، داخل الدول وبناء مؤسساتها بالإضافة إلي إيقاف التدخل في الشؤون الداخلية للدولة والحفاظ علي سيادتها.
وأشار السيسي إلى وجود خلل يعترى أداء المنظومة الدولية ويلقى الكثير من الظلال على مصداقيتها لدى الكثير من الشعوب خاصة في المنطقتين العربية والأفريقية، قائلا إن الدول النامية لا تحتمل العيش في منظومة لا تحكمها العدالة، وأنها بحاجة إلى القانون والمبادئ السامية.
أوضح السيسي أن الدول الإفريقية تعاني من نظام اقتصادي يكرس الفقر، مشيرا إلى أنه لابد من تجديد الالتزام بها لكي تستعيد الأمم المتحدة دورها و يتم تفعيل النظام الدولي.
وأشار إلى أنه لابد من تفعيل النظام الدولي القائم على المواطنة والمساواة، ولابد من استعادة الدول وإنقاذ هويتها الوطنية القادرة في ظل الحرية والكرامة ومنع النزاعات الأهلية، مؤكدا أن الأمم المتحدة تتمتع بمصداقية أمام العالم كله وأمامها دور تؤديه لخدمة الشعوب.
وقال السيسي إن المنطقة العربية أكثر بقاع العالم عرضة لتفكك دولها، ما يخلق بيئة خصبة للإرهاب.
وأكد الرئيس المصري على أن الأزمات الكبرى تحتاج إلى مبادرات شاملة، مضيفا أن بلاده تدعم الحل السياسي في سورية واليمن برعاية أممية، مشيرا إلى أن مصر تُعد سابع أكبر المساهمين في قوات الأمم المتحدة لحفظ السلام.
وتطرق السيسي في كلمته إلى أهمية الوقوف بجانب القضية الفلسطينية، والحفاظ على حقوقهم، والاعتراف بالقدس الشرقية عاصمة لدولة فلسطين.
وأكد على أن يد الدول العربية مازالت ممتدة بالسلام، من أجل إيقاف استنزاف البشر والموارد، مشيرة إلى مدى أهمية وجود حلول سليمة، من أجل وقف النزاعات، داخل الدول وبناء مؤسساتها بالإضافة إلي إيقاف التدخل في الشؤون الداخلية للدولة والحفاظ علي سيادتها.
وأشار السيسي إلى وجود خلل يعترى أداء المنظومة الدولية ويلقى الكثير من الظلال على مصداقيتها لدى الكثير من الشعوب خاصة في المنطقتين العربية والأفريقية، قائلا إن الدول النامية لا تحتمل العيش في منظومة لا تحكمها العدالة، وأنها بحاجة إلى القانون والمبادئ السامية.
أوضح السيسي أن الدول الإفريقية تعاني من نظام اقتصادي يكرس الفقر، مشيرا إلى أنه لابد من تجديد الالتزام بها لكي تستعيد الأمم المتحدة دورها و يتم تفعيل النظام الدولي.
وأشار إلى أنه لابد من تفعيل النظام الدولي القائم على المواطنة والمساواة، ولابد من استعادة الدول وإنقاذ هويتها الوطنية القادرة في ظل الحرية والكرامة ومنع النزاعات الأهلية، مؤكدا أن الأمم المتحدة تتمتع بمصداقية أمام العالم كله وأمامها دور تؤديه لخدمة الشعوب.


الصفحات
سياسة









