
أكد مدير الفاو أن قطاع تربية المواشي يوفر لقمة العيش لنحو مليار شخص
واضافت المنظمة انه "من الضروري القيام باستثمارات عاجلة كي يلبي قطاع تربية الماشية في العالم الطلب المتزايد على المنتوجات الحيوانية والمساهمة في الوقت نفسه في خفض الفقر والامن الغذائي وصيانة البيئة والصحة البشرية".
واكد مدير عام الفاو جاك ديوف لدى تقديمه التقرير ان "تربية الماشية قطاع اساسي في مكافحتنا الجوع والفقر. ان هذا القطاع يمثل 40% من الانتاج الزراعي ويوفر لقمة العيش لنحو مليار شخص كما يمثل احد الجوانب الاكثر حيوية والاسرع في تنمية الزراعة بشكل عام".
واعلنت الفاو سنة 2009 ان عدد الذين يعانون من الجوع قد تجاوز المليار نسمة اي سدس العدد الحالي من سكان الارض.
وحذرت المنظمة في تقريرها من انه "على العديد من صغار مربيي الماشية رفع عدة تحديات ليبقوا قادرين على المنافسة في وجه انظمة الانتاج الكبرى" واوصت بدعم هؤلاء الصغار من مربيي الماشية "كي يتمكنوا في الوقت نفسه من الاستفادة من الامكانيات التي يمنحها القطاع الذي يشهد حاليا نمو كبيرا وادارة المخاطر المترتبة عن المنافسة المتزايدة".
كذلك شدد التقرير على ضرورة "تعزيز فعالية استخدام الموارد الطبيعية في ذلك القطاع وخفض تأثير الانتاج الحيواني على البيئة".
واكد ان "الهدف يتمثل في السهر على ان لا يكون استمرار نمو هذا الانتاج مضرا بالانظمة البيئية والتنوع البيئي والاراضي والموارد الغابية وكميات المياه ولا يساهم في التغيرات المناخية".
واعتبرت الفاو ان "من شان تنمية التكنولوجيات الجديدة ان تساعد القطاع على استغلال امكانياته بالمساهمة في تخفيف التغيرات المناخية وبتوفير قدرات المراقبة والاشارة والتحقق من انبعاثات غاز الدفيئة المترتبة عن تربية المواشي".
وكانت الفاو اعلنت في خريف 2009 ان توفير الغذاء للعالم سنة 2050، عندما يبلغ اجمالي عدد السكان حوالى 9,1 مليارات نسمة، تقتضي ان تزيد الزراعة في انتاجها بنحو 70% وذلك باستثمار نحو 83 مليار دولار سنويا.
واضافت المنظمة انه "من الضروري القيام باستثمارات عاجلة كي يلبي قطاع تربية الماشية في العالم الطلب المتزايد على المنتوجات الحيوانية والمساهمة في الوقت نفسه في خفض الفقر والامن الغذائي وصيانة البيئة والصحة البشرية".
واكد مدير عام الفاو جاك ديوف لدى تقديمه التقرير ان "تربية الماشية قطاع اساسي في مكافحتنا الجوع والفقر. ان هذا القطاع يمثل 40% من الانتاج الزراعي ويوفر لقمة العيش لنحو مليار شخص كما يمثل احد الجوانب الاكثر حيوية والاسرع في تنمية الزراعة بشكل عام".
واعلنت الفاو سنة 2009 ان عدد الذين يعانون من الجوع قد تجاوز المليار نسمة اي سدس العدد الحالي من سكان الارض.
وحذرت المنظمة في تقريرها من انه "على العديد من صغار مربيي الماشية رفع عدة تحديات ليبقوا قادرين على المنافسة في وجه انظمة الانتاج الكبرى" واوصت بدعم هؤلاء الصغار من مربيي الماشية "كي يتمكنوا في الوقت نفسه من الاستفادة من الامكانيات التي يمنحها القطاع الذي يشهد حاليا نمو كبيرا وادارة المخاطر المترتبة عن المنافسة المتزايدة".
كذلك شدد التقرير على ضرورة "تعزيز فعالية استخدام الموارد الطبيعية في ذلك القطاع وخفض تأثير الانتاج الحيواني على البيئة".
واكد ان "الهدف يتمثل في السهر على ان لا يكون استمرار نمو هذا الانتاج مضرا بالانظمة البيئية والتنوع البيئي والاراضي والموارد الغابية وكميات المياه ولا يساهم في التغيرات المناخية".
واعتبرت الفاو ان "من شان تنمية التكنولوجيات الجديدة ان تساعد القطاع على استغلال امكانياته بالمساهمة في تخفيف التغيرات المناخية وبتوفير قدرات المراقبة والاشارة والتحقق من انبعاثات غاز الدفيئة المترتبة عن تربية المواشي".
وكانت الفاو اعلنت في خريف 2009 ان توفير الغذاء للعالم سنة 2050، عندما يبلغ اجمالي عدد السكان حوالى 9,1 مليارات نسمة، تقتضي ان تزيد الزراعة في انتاجها بنحو 70% وذلك باستثمار نحو 83 مليار دولار سنويا
واكد مدير عام الفاو جاك ديوف لدى تقديمه التقرير ان "تربية الماشية قطاع اساسي في مكافحتنا الجوع والفقر. ان هذا القطاع يمثل 40% من الانتاج الزراعي ويوفر لقمة العيش لنحو مليار شخص كما يمثل احد الجوانب الاكثر حيوية والاسرع في تنمية الزراعة بشكل عام".
واعلنت الفاو سنة 2009 ان عدد الذين يعانون من الجوع قد تجاوز المليار نسمة اي سدس العدد الحالي من سكان الارض.
وحذرت المنظمة في تقريرها من انه "على العديد من صغار مربيي الماشية رفع عدة تحديات ليبقوا قادرين على المنافسة في وجه انظمة الانتاج الكبرى" واوصت بدعم هؤلاء الصغار من مربيي الماشية "كي يتمكنوا في الوقت نفسه من الاستفادة من الامكانيات التي يمنحها القطاع الذي يشهد حاليا نمو كبيرا وادارة المخاطر المترتبة عن المنافسة المتزايدة".
كذلك شدد التقرير على ضرورة "تعزيز فعالية استخدام الموارد الطبيعية في ذلك القطاع وخفض تأثير الانتاج الحيواني على البيئة".
واكد ان "الهدف يتمثل في السهر على ان لا يكون استمرار نمو هذا الانتاج مضرا بالانظمة البيئية والتنوع البيئي والاراضي والموارد الغابية وكميات المياه ولا يساهم في التغيرات المناخية".
واعتبرت الفاو ان "من شان تنمية التكنولوجيات الجديدة ان تساعد القطاع على استغلال امكانياته بالمساهمة في تخفيف التغيرات المناخية وبتوفير قدرات المراقبة والاشارة والتحقق من انبعاثات غاز الدفيئة المترتبة عن تربية المواشي".
وكانت الفاو اعلنت في خريف 2009 ان توفير الغذاء للعالم سنة 2050، عندما يبلغ اجمالي عدد السكان حوالى 9,1 مليارات نسمة، تقتضي ان تزيد الزراعة في انتاجها بنحو 70% وذلك باستثمار نحو 83 مليار دولار سنويا.
واضافت المنظمة انه "من الضروري القيام باستثمارات عاجلة كي يلبي قطاع تربية الماشية في العالم الطلب المتزايد على المنتوجات الحيوانية والمساهمة في الوقت نفسه في خفض الفقر والامن الغذائي وصيانة البيئة والصحة البشرية".
واكد مدير عام الفاو جاك ديوف لدى تقديمه التقرير ان "تربية الماشية قطاع اساسي في مكافحتنا الجوع والفقر. ان هذا القطاع يمثل 40% من الانتاج الزراعي ويوفر لقمة العيش لنحو مليار شخص كما يمثل احد الجوانب الاكثر حيوية والاسرع في تنمية الزراعة بشكل عام".
واعلنت الفاو سنة 2009 ان عدد الذين يعانون من الجوع قد تجاوز المليار نسمة اي سدس العدد الحالي من سكان الارض.
وحذرت المنظمة في تقريرها من انه "على العديد من صغار مربيي الماشية رفع عدة تحديات ليبقوا قادرين على المنافسة في وجه انظمة الانتاج الكبرى" واوصت بدعم هؤلاء الصغار من مربيي الماشية "كي يتمكنوا في الوقت نفسه من الاستفادة من الامكانيات التي يمنحها القطاع الذي يشهد حاليا نمو كبيرا وادارة المخاطر المترتبة عن المنافسة المتزايدة".
كذلك شدد التقرير على ضرورة "تعزيز فعالية استخدام الموارد الطبيعية في ذلك القطاع وخفض تأثير الانتاج الحيواني على البيئة".
واكد ان "الهدف يتمثل في السهر على ان لا يكون استمرار نمو هذا الانتاج مضرا بالانظمة البيئية والتنوع البيئي والاراضي والموارد الغابية وكميات المياه ولا يساهم في التغيرات المناخية".
واعتبرت الفاو ان "من شان تنمية التكنولوجيات الجديدة ان تساعد القطاع على استغلال امكانياته بالمساهمة في تخفيف التغيرات المناخية وبتوفير قدرات المراقبة والاشارة والتحقق من انبعاثات غاز الدفيئة المترتبة عن تربية المواشي".
وكانت الفاو اعلنت في خريف 2009 ان توفير الغذاء للعالم سنة 2050، عندما يبلغ اجمالي عدد السكان حوالى 9,1 مليارات نسمة، تقتضي ان تزيد الزراعة في انتاجها بنحو 70% وذلك باستثمار نحو 83 مليار دولار سنويا