وينتظر أن تركز مباحثات السويد على إجراءات بناء الثقة بين الجانبين، وإعادة فتح مطار صنعاء، ورفع الحصار الحوثي على مدينة تعز الواقعة جنوب غرب اليمن، وإنهاء تفاصيل اتفاق تبادل الأسرى الذي وقعه الجانبان مؤخرا.
ووفقا لموقع "العربية نت"، فإن الأمم المتحدة تستبعد عقد لقاءات مباشرة بين الوفدين في المرحلة الأولى من المفاوضات، إلا أنها تعلق آمالا على نجاحها في سبيل إنهاء الأزمة اليمنية.
ونقل الموقع عن مصدر بالأمم المتحدة القول إنه من المستبعد أن يلتقي الجانبان مباشرة في المحادثات، وأن المبعوث الأممي سيقوم هو وفريقه بجولات مكوكية بينهما في المشاورات، التي ستكون الأولى منذ 2016 .
وفشلت مساعي جريفيث في إجراء محادثات بين الجانبين في جنيف في أيلول/سبتمبر الماضي بسبب عدم حضور وفد الحوثيين.
وينظر الكثير من اليمنيين بعين التفاؤل لما يمكن أن تتمخض عنه محادثات السويد.
ويقول محمد إسماعيل ، وهو من سكان صنعاء ، :"هناك الكثير من التفاؤل هذه المرة ، خاصة بعدما استشعر الجميع الآن الحاجة لإنهاء الأزمة التي تركت أثارها على المستوى الإنساني والمالي والنفسي".
ونقل الموقع عن مصدر بالأمم المتحدة القول إنه من المستبعد أن يلتقي الجانبان مباشرة في المحادثات، وأن المبعوث الأممي سيقوم هو وفريقه بجولات مكوكية بينهما في المشاورات، التي ستكون الأولى منذ 2016 .
وفشلت مساعي جريفيث في إجراء محادثات بين الجانبين في جنيف في أيلول/سبتمبر الماضي بسبب عدم حضور وفد الحوثيين.
وينظر الكثير من اليمنيين بعين التفاؤل لما يمكن أن تتمخض عنه محادثات السويد.
ويقول محمد إسماعيل ، وهو من سكان صنعاء ، :"هناك الكثير من التفاؤل هذه المرة ، خاصة بعدما استشعر الجميع الآن الحاجة لإنهاء الأزمة التي تركت أثارها على المستوى الإنساني والمالي والنفسي".


الصفحات
سياسة









