جاء ذلك في كلمته خلال احتفال قوة حفظ السلام اليوم الجمعة بالذكرى الثمانين لتأسيس الأمم المتحدة بمقرّها العام في الناقورة، بحضور وزير الخارجية والمغتربين يوسف رجي ممثلاً الحكومة اللبنانية، واللواء حسان عودة ممثلاً القوات المسلحة اللبنانية.
وشهد الاحتفال أيضاً حدثاً هاماً آخر، وهو الذكرى الخامسة والعشرين لاعتماد القرار 1325 بشأن المرأة والسلام والأمن، الذي كرّس دور المرأة واعترف بمساهماتها في السلام والأمن العالميين.
وأشاد رئيس بعثة اليونيفيل بعمل منظومة الأمم المتحدة في لبنان، واصفاً إياها بأنها “جسرٌ بين المجتمعات، وقناةٌ للحوار، ويدٌ ثابتة في لحظات التوتر”، وفق ما نقل عنه البيان الصادر في الناقورة.
وقال اللواء أبانيارا: “إنها قصة تُروى يومياً من خلال النساء والرجال الذين يخدمون في ظلّ الراية الزرقاء، بزيٍ عسكري أو مدني، بإخلاصٍ وأمل. ونواصل العمل الى جانب الجيش اللبناني من أجل تنفيذ قرار مجلس الأمن 1701، ولخلق مساحةً يمكن للسلام أن ينمو فيها”.
وشدد اللواء أبانيارا أيضاً على أهمية بناء مؤسسات لبنانية قوية في الجنوب، وتعميق ثقة المجتمع، وإرساء أسس متينة للمستقبل.
كما أشاد بدور المرأة في اليونيفيل قائلاً: “في اليونيفيل، أشعر بالفخر لرؤية النساء يخدمن في كل مكوّنات البعثة – العسكرية والمدنية والشرطية – يتولين قيادة الدوريات، ويُدِرن الوحدات، ويقدمن المشورة للمجتمعات، ويُسهمن في صياغة الاستراتيجيات”.
وأشارت اليونيفيل إلى أن الاحتفال بالمناسبة هذا العام هو الأول منذ عامين، حيث حال تصاعد النزاع على طول الخط الأزرق العام الماضي دون إقامة مثل هذه الاحتفالات.
وشهد الاحتفال أيضاً حدثاً هاماً آخر، وهو الذكرى الخامسة والعشرين لاعتماد القرار 1325 بشأن المرأة والسلام والأمن، الذي كرّس دور المرأة واعترف بمساهماتها في السلام والأمن العالميين.
وأشاد رئيس بعثة اليونيفيل بعمل منظومة الأمم المتحدة في لبنان، واصفاً إياها بأنها “جسرٌ بين المجتمعات، وقناةٌ للحوار، ويدٌ ثابتة في لحظات التوتر”، وفق ما نقل عنه البيان الصادر في الناقورة.
وقال اللواء أبانيارا: “إنها قصة تُروى يومياً من خلال النساء والرجال الذين يخدمون في ظلّ الراية الزرقاء، بزيٍ عسكري أو مدني، بإخلاصٍ وأمل. ونواصل العمل الى جانب الجيش اللبناني من أجل تنفيذ قرار مجلس الأمن 1701، ولخلق مساحةً يمكن للسلام أن ينمو فيها”.
وشدد اللواء أبانيارا أيضاً على أهمية بناء مؤسسات لبنانية قوية في الجنوب، وتعميق ثقة المجتمع، وإرساء أسس متينة للمستقبل.
كما أشاد بدور المرأة في اليونيفيل قائلاً: “في اليونيفيل، أشعر بالفخر لرؤية النساء يخدمن في كل مكوّنات البعثة – العسكرية والمدنية والشرطية – يتولين قيادة الدوريات، ويُدِرن الوحدات، ويقدمن المشورة للمجتمعات، ويُسهمن في صياغة الاستراتيجيات”.
وأشارت اليونيفيل إلى أن الاحتفال بالمناسبة هذا العام هو الأول منذ عامين، حيث حال تصاعد النزاع على طول الخط الأزرق العام الماضي دون إقامة مثل هذه الاحتفالات.


الصفحات
سياسة









