بينما أحدثت أخرى غامضة الهوية فوضى عارمة في المطارات والقواعد العسكرية في جميع أنحاء القارة. وشملت الحوادث الأخرى تشويشًا على نظام تحديد المواقع العالمي (GPS)، وتوغلات طائرات مقاتلة وسفن حربية، وانفجارًا على خط سكة حديد بولندي رئيسي ينقل مساعدات عسكرية إلى أوكرانيا.
ووفق النسخة الأوروبية للموقع الاخباري الأمريكي، تتراوح الأفكار بين عمليات هجومية سيبرانية مشتركة ضد روسيا، وإسناد هجمات هجينة أسرع وأكثر تنسيقًا من خلال توجيه أصابع الاتهام بسرعة إلى موسكو، إلى تدريبات عسكرية مُفاجئة يقودها حلف شمال الأطلسي، وفقًا لمسؤولين حكوميين أوروبيين رفيعي المستوى وثلاثة دبلوماسيين من الاتحاد الأوروبي.
إلا أن (بوليتيكو) يرى أنه رغم الخطاب المتزايد الشراسة، لا يزال معنى الرد الأكثر حزمًا سؤالًا مفتوحًا.
وذكّر الموقع الإعلامي بتصريحات وزير الدولة الألماني للدفاع فلوريان هان لقناة فيلت التلفزيونية الأسبوع الماضي، والتي قال فيها: “بشكل عام، يجب على أوروبا والحلف أن يسألا نفسيهما إلى متى سنتحمل هذا النوع من الحرب الهجينة… وما إذا كان ينبغي علينا أن نفكر في أن نكون أكثر نشاطًا في هذا المجال”.
كما نقل (بوليتيكو) عن وزيرة خارجية لاتفيا بايبا برازي في مقابلة القول: “يختبر الروس الحدود باستمرار – ما هو الرد، وإلى أي مدى يُمكننا الذهاب؟”. وأردفت “هناك حاجة إلى ردّ أكثر استباقية. وليس الكلام هو ما يُرسل الإشارة، بل الفعل”.
إلا أن (بوليتيكو) يرى أنه رغم الخطاب المتزايد الشراسة، لا يزال ماذا يعني الرد الأكثر حزمًا سؤالًا مفتوحًا.
ووفق النسخة الأوروبية للموقع الاخباري الأمريكي، تتراوح الأفكار بين عمليات هجومية سيبرانية مشتركة ضد روسيا، وإسناد هجمات هجينة أسرع وأكثر تنسيقًا من خلال توجيه أصابع الاتهام بسرعة إلى موسكو، إلى تدريبات عسكرية مُفاجئة يقودها حلف شمال الأطلسي، وفقًا لمسؤولين حكوميين أوروبيين رفيعي المستوى وثلاثة دبلوماسيين من الاتحاد الأوروبي.
إلا أن (بوليتيكو) يرى أنه رغم الخطاب المتزايد الشراسة، لا يزال معنى الرد الأكثر حزمًا سؤالًا مفتوحًا.
وذكّر الموقع الإعلامي بتصريحات وزير الدولة الألماني للدفاع فلوريان هان لقناة فيلت التلفزيونية الأسبوع الماضي، والتي قال فيها: “بشكل عام، يجب على أوروبا والحلف أن يسألا نفسيهما إلى متى سنتحمل هذا النوع من الحرب الهجينة… وما إذا كان ينبغي علينا أن نفكر في أن نكون أكثر نشاطًا في هذا المجال”.
كما نقل (بوليتيكو) عن وزيرة خارجية لاتفيا بايبا برازي في مقابلة القول: “يختبر الروس الحدود باستمرار – ما هو الرد، وإلى أي مدى يُمكننا الذهاب؟”. وأردفت “هناك حاجة إلى ردّ أكثر استباقية. وليس الكلام هو ما يُرسل الإشارة، بل الفعل”.
إلا أن (بوليتيكو) يرى أنه رغم الخطاب المتزايد الشراسة، لا يزال ماذا يعني الرد الأكثر حزمًا سؤالًا مفتوحًا.


الصفحات
سياسة









